آخر الأخبار
  إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"

بالفيديو.. شاهد طفل سوري في حلب يخرج من تحت أنقاض الدمار

{clean_title}
في ظل استمرار قصف النظام السوري ومعه الروسي على أحياء المدنيين في حلب، انتشر مقطع على مواقع التواصل الاجتماعي يُظهر أحد الأطفال المصابين والذي تم إنقاذه من تحت الركام وجهه ملطخ الدماء، وهو يغرق في صمت غريب، دون بكاء أو صراخ أو أي تعابير أخرى.

وبدا الطفل مصدوماً مما حدث، يلتفت حوله متحسساً جراحه بصمت، وكأنه ينتظر أحداً أن يساعده على فهم ما حدث، وكيف أتى من حضن أمه إلى سيارة الإسعاف!

نظرات الطفل "عمران" وتعابير وجهه بعد إنقاذه من تحت ركام القصف الروسي الدموي على حي القاطرجي، اختصرت مأساة مدينة حلب التي تعاني من القصف اليومي العنيف على الأحياء السكنية من قبل الطائرات الروسية والسورية.

وعبر مغردون على "تويتر" عن ألمهم مما يحدث في حلب، فيما تداول بعضهم صورة "مركبة" تُظهر هذا الطفل الجريح على مقعد سوريا في الجامعة العربية وقالوا: "ربما يكون هذا الطفل الأحق بأن يتحدث باسم الوطن الجريح، مثله".