آخر الأخبار
  تصريح صادر عن "الخارجية" بخصوص الأردنيين المتواجدين في لبنان   وزير الخارجية الأردني: اسرائيل تستمر في دفع المنطقة نحو هاوية حرب إقليمية شاملة   إيقاف جميع رحلات الطيران الأردنية إلى بيروت حتى إشعار آخر   تحذير من تحويل لبنان لـ"غزة ثانية" .. والاحتلال يتوعد بتدمير ما بناه حزب الله خلال 20 عاماً   حكومة الاحتلال تصدق على إعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء إسرائيل   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي آل الصوفي وشعبان والنجار   %18 منها تجسس .. 1582 حادث سيبراني في الأردن خلال الربع الثاني   نائب الملك يزور القيادة العامة للقوات المسلحة   مرسوم صادر عن الاسد بتشكيل حكومة جديدة برئاسة الجلالي   الوزيرة السابقة خلود السقاف: "سامحوني"   مطار الملكة علياء الدولي يستقبل 964 ألف مسافر الشهر الماضي   الاردن: شاب باع 4 حبات "كبت" لرجل أمن بـ 10 دنانير .. والمحكمة تقرر سجنه 4 سنوات وتغريمه 4 آلاف دينار   رئيس الديوان الملكي الهاشمي يلتقي وفدا من عشيرة بني معروف   عصابة تتخصص بانتحال صفة موظفي شركات المحافظ الإلكترونية وتسرق أموال الاردنيين .. والامن العام يضبطهم   بهذا السعر بيعت اللوحة (4444-44) في الاردن!   لماذا تم تقليل عدد السور القرآنية بالمناهج الاردنية؟ هايل داود يوضح ويجيب ..   وزير التربية عزمي محافظة: حملة "مسيسة" تحاول التشويش وفيها دس وإفتراء!   بعد تصويرهم ونشر الفيديو .. "ادارة السير" تتخذ إجراء فوري بخصوص موكب أغلق الطريق بإربد   باحثون من عمان الأهلية ضمن أفضل 2 بالمئة من باحثي العالم   الحكومة الفلسطينية تثمن مبادرة أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني .. تعرف عليها

مذيعة تُجري حوارًا مع شاب يحتضر ويموت على الهواء مباشرة ! فيديو ..

{clean_title}

لم تتردد مذيعة قناة (TVO Noticias) السلفادورية من تغليب حسها الصحفي على الإنساني عندما انتهزت فرصة رؤية شاب يحتضر بعد تعرضه لحادث دهس.

إذ نشرت صحيفة الديلي ميل البريطانية، مقطع فيديو للحوار الذي أجرته المذيعة مع الشاب المصاب، الذي فارق الحياة بعد انتهاء الحوار الصحفي الأكثر غرابة على الإطلاق.

ويظهر الشاب الذي بالكاد كان يستطيع النطق، وهو يجاوب على أسئلة المذيعة التي لم تحرك ساكنا لإنقاذ الشاب، وهو الأمر ذاته الذي فعله طاقم التصوير، الذي اشترك في تنفيذ مهمة صحفية لتحقيق سبق على حساب حياة المصاب.

ولا يُعرف هل كان يحاول طلب المساعده أم كان يجاري مشهد المقابلة، عندما رأى الشاب المايكرفون بقرب فمه ليقول "لقد صدموني…أشعر بأذى”، لتبادر المذيعة لسؤاله إن كان رأى السيارة التي صدمته لتحديد أوصافها، بالكاد نطق بكلمة "لا”.

وبعد أن أشبعت المذيعة رغبتها المهنية، أخيرا توجهت بالسؤال "هل ترغب بالذهاب إلى المستشفى” ليجيب الشاب الذي كان يشارف على الموت "المستشفى….” ليصمت منهيا المقابلة بموته.