آخر الأخبار
  أجواء باردة نسبيًا اليوم وانخفاض على الحرارة غدًا   الشرع: المقاتلون الأجانب في سوريا يستحقون مكافأة   اعلان هام صادر عن "ادارة العمليات العسكرية" بخصوص محافظتي اللاذقية وحمص   خارطة النفوذ الإسرائيلي الجديد في سوريا - تفاصيل   "الادارة الجديدة في سوريا" تنوي تدفيع ايران 300 مليار دولار كتعويضات عن دورها في عهد "الاسد"!   ديوان المحاسبة: هذا ما وجدناه في "صندوق المعونة الوطنية"   كيف ستكون حالة الطقس خلال الايام الثلاثة القادمة؟ "الارصاد" تجيب ..   الأردن.. اختفاء 177 سماعة طبية من المركز الوطني للسمعيات   قرار صادر عن "الادارة السورية الجديدة" يخص زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد   العيسوي يرعى احتفال نادي ضباط متقاعدي عمان باليوبيل الذهبي لتأسيسه   لقاءات الملك 2024: ترسيخ لنهج هاشمي أصيل في بناء الوطن   ديوان المحاسبة يكشف عن أموال منح غير مصروفة وانتهاء حق سحبها   115 ألف دينار صرفت لمؤذنين متغيبين عن عملهم   وزارة الأشغال تنهي العمل بمشروع مجمع دوائر وزارة المالية   الخزينة تتحمل عمولات على قروض غير مسحوبة بقيمة 5.122 مليون دينار في 2023   حريق كبير يلتهم محل أثاث بعمان   الأردن.. 17 ألف مخالفة على المركبات الحكومية في 2023   أسعار الذهب في الأردن الأربعاء   نحو 3.5 مليار دولار قروض ومنح خارجية وقعتها الحكومة في 2024   الإمارات: ملتزمون بتعزيز عمل الشباب بين الخليج والأردن

فتاة بالجامعة فجاة تصرخ وتقول انى ارى مقعدى من النار ... واليكم التفاصيل ..!!

{clean_title}

في إحدى كليات البنات في منطقة ابها..كان احد الدكاتره مسترسلا في قصة ماشطة بنات فرعون..حين دعاها (فرعون) فقال لها: يا فلانة, أو لك رب غيري ؟ قالت: نعم. ربي وربك الله عز وجل الذي في السماء, فأمر بقدر من نحاس ،فيه زيت فأحمي حتى غلي الزيت.. ثم أمر بها لتلقى هي وأولادها فيها, فقالت: إن لي إليك حاجة, قال

وما هي؟ قالت: أن تجمع عظامي وعظام ولدي في ثوب واحد وتدفننا. قال: ذلك لك علينا لما لك علينا من حق . فأمر بأولادها فألقوا في القدر.. بين يديها واحدا واحدا وهي ترى عظام أولادها طافية فوق الزيت.. وتنظر صابرة. إلى أن انتهى ذلك إلى صبي لها مرضع وكأنها تقاعست من أجله, فقال (الصبي) : يا أمه , قعي ولا تقعسي ,اصبري فإنك على الحق, اقتحمي فإن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة, ثم ألقيت مع ولدها فإذا بالصراخ يهز اركان القاعة.. والبكاء..فالتفتوا فإذا هي إحدى الطالبات..عليها لبس مشين.. قد بكت حتى سقطت الارض.. فاجتمعت عليها الطالبات فأخرجوها خارج القاعة حتى هدأت.. وسكنت ثم اعادوها.. والشيخ مازال مسترسلا يذكر ما لهذه المراة المؤمنة من نعيم..فلقد احتسبت اولادها الخمسة لكي لاترجع عن دين الله..ثم مزق الزيت المغلي لحمها..وهي راضية بذلك..فاذا بالصراخ يتعالى والبكاء مسموع .. واذا هي نفس الطالبة..بكت حتى سقطت على الارض..فاجتمعت عليها الطالبات فاخرجوها.. خارج القاعة حتى هدات..وسكنت ثم اعادوها.. والشيخ .. يتحدث عن نعيم الجنة وما يقابله من عذاب النار..فصرخت هذه الفتاة مرة أخرى ثم سقطت صامتة..لا تحرك شفه..اجتمعت عليها زميلاتها من الطالبات..وهم ينادونها..:فلانه..فلانه............لم تجيب بكلمة..وكأنها في ساعة احتضار..فلانه..شخصت ببصرها الى السماء..ايقنوا انها ساعة الاحتضار..

أخذوا يلقنونها الشهادة... * قولي لا اله الا الله.. * اشهدي الا اله الا الله.. * اشهدي الا اله الا الله..لامجيب...زاد شخوص بصرها....اشهدي الا اله الا الله....اشهدي الا اله الله.. * نظرت اليهم وقالت :اشهد اشهد أُشهدكم انني أرى مقعدي من النارأُشهدكم انني أرى مقعدي من النار أُشهدكم انني أرى مقعدي من النار!