آخر الأخبار
  وفاة الناشط أيمن العلي "ملك جمال الاردن" بعد صراع مع مرض السرطان   اقتراب سُحب ماطرة من شمال المملكة وفرص الأمطار بالمناطق الوسطى   طبيب أردني: أطفال مصابون بالسرطان وصلونا من غزة في حالة متقدمة   مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الزرعيني والبقور   تحذير امني بخصوص حالة الطقس المتوقعة التي ستشهدها المملكة   لكل الراغبين بمشاهدة مباراة الاردن والكويت .. إعلان صادر عن وزارة الشباب   تفاصيل افتتاح "عادية الأمة"   "الأونروا" تثمن موقف جلالة الملك عبدالله الثاني للدفاع عن قضية اللاجئين الفلسطينيين   إجراء جديد للمسافرين من سوريا للأردن وبالعكس   توجيه صادر عن وزير الأشغال العامة والإسكان ماهر أبو السمن   إجتماع بين رئيس الوزراء الاردني مع نظيره القطري .. وهذا ما جرى بحثه   من هي الأردنية زوجة مستشار ترمب للأمن القومي؟   أمير الجزيرة الشيخ الجربا في ذمة الله والعزاء بعمان   البنك الأردني الكويتي يعلن أسماء الفائزين في الجائزة الربع سنوية لحسابات التوفير   بيان عاجل ومهم من نائب نقيب اطباء الأردن   الأردن : انتهى دور كنترول الباص لهذا السبب   الملك يؤكد ضرورة تعزيز الجهود للاستجابة الإنسانية في غزة   مهم للأردنيين في الإمارات   منخفض جوي يجلب أمطارًا غزيرة رعدية على بلاد الشام وثلوج متوقعة   سائقين وعمال نظافة.. فرص عمل للأردنيين

الامير الحسن : هذه كارثة جديدة

{clean_title}
أدان الأمير ، الحسن بن طلال ، الهجوم الذي استهدف كنيسة في فرنسا في حادثة تبناها تنظيم 'داعش،' واصفا ما جرى بأنه كارثة جديدة تصدم الانسانية.

واستشهد الامير الحسن بمقولة بابا الفاتيكان فرانسيس الذي وصف مثل هذه الأعمال بـ'العنف الأعمى' مقدما عزائه لذوي ضحايا مثل هذه الأعمال من بلجيكا إلى سان ايتين بفرنسا.

وكان الأمير الحسن قد قال في تدوينة سابقة له مطلع الشهر الجاري: 'لا نحتاج إلى المزيد من الإساءة للإسلام والمسلمين باسم الدين. فالإرهاب لا وطن له، ولا ينتمي إلى أي دين أو عرْق أو قومية. ولا بد من الإنصات إلى صوت العقل وحكمة الشورى، ونبذ الحقد والكراهية والفتنة الطائفية، ونشر قيَم الاحترام والأخوة والوحدة، وتأكيد إنسانية الآخر.'

وتابع قائلا: 'إننا نتطلّع إلى الخطاب المستنير الذي يدعو إلى الإصلاح والتقارب والالتفاف حول الثوابت والاعتصام بحبل الله والتمسك بمبدأ الشورى، الذي يجب أن يمثّل أساسًا للحوار بين أبناء الأمة؛ عربًا وعجمًا؛ سنة وشيعة، لافتا إلى أن 'وحدة الأمة العربية والإسلامية وجمْع شملها من جديد سيمكنها من أن تقف سدًّا منيعًا في وجه آلة التوحش التي طالت حرمة الإنسان في غير مكانٍ في شهر الرحمة والمغفرة. أمَا آن الأوان كي نستمع جميعًا إلى خطاب متسامح تملؤه المحبة والمغفرة والأخوة الصادقة بين أبناء الأمة على اختلاف مذاهبهم وانتماءاتهم الثقافية والعرقية؟'