آخر الأخبار
  إعلان هام من "الملثم" بخصوص الأسرى الاسرائيليين   الأردن.. ما المقصود بالمرتفع السيبيري؟   كتلة هوائية سيبدأ تأثيرها من يوم الاحد .. وهذه المناطق قد تتساقط عليها الامطار   "السعايدة" يصرح بخصوص إستبدال العدادات الكهربائيية التقليدية بعدادات ذكية   "ربما سأعود" .. ما حقيقة هذا المنشور لحسين عموتة؟   دونالد ترامب يرشح "طبيبة أردنية" لأعلى منصب طبي في الولايات المتحدة الامريكية   اغلاق طريق الأبيض في الكرك لإعادة تأهيله بـ5 ملايين دينار   الحكومة تعفي السيَّارات الكهربائيَّة بنسبة 50% من الضَّريبة الخاصَّة حتى نهاية العام   أورنج الأردن تختتم مشاركتها في النسخة العاشرة لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات   الأرصاد تكشف عن مؤشرات مقلقة للغاية بشأن حالة المناخ لعام 2024   مهم من السفارة الأمريكية لطلبة الجامعات الأردنية   حملات مكثفة بشأن ارتفاع قيم فواتير الكهرباء في الأردن بهذه الظروف   اعلان صادر عن ادارة ترخيص السواقين والمركبات   اعتباراً من اليوم .. تخفيضات وعروض هائلة في المؤسسة الاستهلاكية المدنية   زين تنظّم بطولتها للبادل بمشاركة 56 لاعباً ضمن 28 فريق   بلاغ مرتقب بعطلة رسمية في الاردن   ترمب يرشح الأردنية "جانيت نشيوات" جراح عام للولايات المتحدة   مؤشرات مقلقة للغاية حول حالة المناخ لعام 2024   هيئة الطاقة تدعو الشركات للاستعجال في تركيب العدادات الذكية   مجلس النواب ينتخب لجانه الدائمة الاثنين المقبل

هؤلاء هُم أكثر عُرضة لتدهور صحتهم!

{clean_title}

بيَّن استطلاع أميركي نشر في موقع internal medicine JAMA أنَّ مثليّي الجنس يعانون مشاكل صحية أكثر من الرجال والنساء على التوالي. وأجري مسح للصحة الوطنية بين عامي 2013 و2014 حول التوجه الجنسي مع ما يقارب من 69000 مشاركاً.

وكشف الاستطلاع أن مثلي الجنس "كانوا أكثر عرضة للمعاناة من ضعف الصحة الجسدية والعقلية، واستهلاك الكحول بكميات كبيرة، واستخدام السجائر الثقيلة رُبطت بالضغوطات يواجهونها جراء التمييز بين الأشخاص.

وجد الباحث غيلبرت غونزاليس من كلية الحقوق في جامعة فاندربيلت الطبية في ناشفيل وزملاؤه أنه بالمقارنة مع مثليّين من جنسين مختلفين، وكانت المثليات أكثر عرضة للإصابة بمشاكل صحية بنسبة 91%، بعضها جراء الإفراط في شرب الخمر والتدخين.

وقال غونزاليس في حديث لـ"رويترز هيلث" إنَّ الفوارق الصحية من المحتمل بسبب الضغط من كونهم أقلية، كما أنَّ هناك عوامل أخرى قد تكون مسؤولة عن الاختلافات الصحية بين العلاقات الجنسية الطبيعية والمثلية"، مشيراً إلى إمكانية "العمل في مجال الرعاية الصحية ما يساعد على خلق بيئات تكون شاملة وداعمة للمرضى".