
قتل عشرات المدنيين، وجرح أكثر من 150 آخرون أغلبهم من النساء والأطفال، ليل الاثنين الثلاثاء، بغارات شنتها طائرات سورية وروسية على مناطق متفرقة من مدينتي حلب وإدلب بينها المسشفى الوطني.
وأفادت مصادر طبية بخروج المسشفى الوطني ومسشفى ابن سينا في مدينة إدلب عن الخدمة بشكل كامل بعد استهدافهما بالغارات الروسية.
وأضافت المصادر أن الحصيلة الأولية للغارات الروسية في إدلب وصلت إلى 20 قتيلا، فيما تشهد المدينة نقصا في المستلزمات الطبية بعد خروج المشافي من الخدمة.
وفي حلب، قتل 25 شخصا وأصيب العشرات بغارات لطائرات روسية وسورية على المدينة وريفها، واستخدام بالبراميل المتفجرة والصواريخ الفراغية والألغام البحرية والقنابل العنقودية وصواريخ أرض-أرض وقذائف المدفعية.
وتزامنت الغارات مع محاولة قوات النظام اقتحام مخيم حندرات المطل على طريق الكاستيلو شمال حلب، وقالت المعارضة إنها تصدت للهجوم.
إلى ذلك، ألقت مروحيات الجيش السوري منشوورات ورقية على حي مساكن هنانو بحلب وحريتان وتل مصيبين بريف المدينة، تدعو المقاتلين لتسليم أنفسهم.
الأمم المتحدة تدعو لوقف التوسع الاستيطاني ونشاطاته في الضفة الغربية
الصين: دخول أول مشروع ضخم لإنتاج الميثانول الحيوي حيز التنفيذ
ترمب يعلن ارتباط نجله الأكبر للمرة الثالثة
ترامب: إذا صدر حكم قضائي ضد الرسوم الجمركية ستكون كارثة
علماء يكشفون غلافا جويا مفاجئا لكوكب صخري فائق الحرارة
علماء: الاحتباس الحراري يفاقم الظواهر المناخية المتطرفة
مصادر: أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدن
الأونروا:” إسرائيل” تمنع إيصال المساعدات إلى غزة