استنجد احد العمال الوافدين ويحمل الجنسية المصرية بجلالة الملك عبدالله الثاني، بعد ان تعرض لابشع اساليب التعذيب .
وبحسب الوافد فإنه أصيب بكسور وجروح باستخدام الساطور والسكاكين وشفرات الحلاقة في مناطق متفرقة من جسده ومنها الحساسة، جراء الاعتداء عليه من عدة أشخاص مؤكدين له انهم سيكونون اشرس من داعش .
وأضاف الشاب: 'قالوا لي ولا شرطة ولا أي حد هيعرف يجيبلك حقك'، وأردف: 'أنا مش عايز غير حقي.. أنا في حماية ربنا ثم الملك'.