آخر الأخبار
  أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات   "الملكية الأردنية" تسير 20 رحلة إلى قطر دعما للنشامى بأسعار مخفضة   خبير يرجح إجراء تعديل على قانون الضمان الاجتماعي خلال أشهر   مالية الأعيان تدعو لرفع سن تقاعد الاختصاصيين في الحكومة إلى 70 عامًا   حسّان: الحكومة ملتزمة بالانضباط المالي وحماية ذوي الدخل المحدود   وزير المالية: تجنبنا المزيد من الاقتراض ونؤكد النظر برفع الرواتب   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   رئيس الوزراء: ننتظر النشامى بتفاؤل وحماس في نهائي كأس العرب   التعليم العالي تخصص 2632 منحة جزئية وقرض لأبناء المعلمين   ولي العهد: جماهير الأردن مصدر قوة وعزيمة للنشامى   من سيعلق على نهائي كأس العرب؟   خطة أمنية للتعامل مع الكثافة المرورية خلال مباراة النشامى   عمّان تتزين بالأعلام الأردنية وقمصان المنتخب قبيل نهائي كأس العرب

كندا تلاحق مسؤولا بنظام الأسد بتهمة تعذيب بريء

{clean_title}

أعلنت الشرطة الكندية الثلاثاء أنها وجهت اتهاما إلى مسؤول سوري سابق بتعذيب الكندي من أصل سوري ماهر عرار، الذي طردته الولايات المتحدة إلى سورية بعد اعتداءات الحادي عشر من سبتمبر 2001.

وأعلن الدرك الملكي الكندي أنه "وجه اتهاما إلى جورج سلوم لدوره في تعذيب المواطن الكندي ماهر عرار".

كما طلبت الشرطة مساعدة منظمة الإنتربول لتحديد مكان هذا العقيد السابق الذي عمل في أجهزة استخبارات النظام السوري.

أشاد ماهر عرار المهندس المعلوماتي بتوجيه التهمة إلى الرجل الذي وصفه بأنه "المسؤول مباشرة عن تعذيبي" في أحد سجون الأسد عام 2002.

وأضاف عرار في بيان تلته زوجته في مؤتمر صحافي "آمل بشدة أن يتم اعتقال جورج سلوم وتسليمه لكندا ليواجه القضاء الكندي".

وكان عرار اعتقل في سبتمبر 2002 في مطار نيويورك، استناداً إلى معلومات قدمتها الشرطة الكندية التي كانت تشتبه بكونه "متطرفا خطرا".

وسلم الأميركيون عرار لسورية حيث اعتقل واستجوب لمدة عام بأساليب هي أقرب إلى التعذيب، بحسب شهادته.

وفي عام 2006 تمت تبرئة عرار من أي شبهة إرهاب من قبل لجنة تحقيق شكلت بناء على طلب كندا، لإلقاء الضوء على تسلسل الأحداث التي أدت إلى طرد عرار إلى سورية بدلا من كندا.

وفي يناير 2007 حصل عرار على اعتذارات علنية من قبل حكومة ستيفن هاربر وعلى تعويض بقيمة عشرة ملايين دولار، بسبب تسليم السلطات الأميركية معلومات مغلوطة عنه.