آخر الأخبار
  تقارير : تجميد أموال الاسد في روسيا وأسماء تطلب الطلاق   قرارات مجلس الوزراء   الفصائل الفلسطينية تبشر بخصوص وقف إطلاق النار في قطاع غزة   الجيش يحبط محاولة تسلل طائرة مسيرة من الواجهة الغربية   لم يكلف نفسه عناء تحذير أقاربه أو اشقائه .. تفاصيل جديدة حول هروب "المخلوع" بشار الاسد من سوريا   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   حسان دون موكب أو حرس داخل ناديه الرياضي (الجيم)   إعلان هام لمستخدمي "الباص السريع" حول ساعات عمله   هل أصيب أي أردني بحادثة الدهس بسوق عيد الميلاد شرقي ألمانيا؟ بيان صادر عن "وزارة الخارجية" يجيب ..   إعلان هام للسوريين المتواجدين في الاردن الراغبين بالعودة الى سوريا   وزارة الصحة الاردنية: هذا الخبر عارٍ عن الصحة   الحكومة: توسيع شبكة الغاز لتشمل المدن الصناعية كافة قريبا   البترا تخسر 75 % من زوارها الأجانب   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي السبت   قرارات حكومية بشأن الموظفين تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل   الحكومة تحسم الجدل حول رفع الضرائب والرسوم على الأردنيين   مطالبة بزيادة رواتب المتقاعدين في الاردن   قرار هام من السفارة السورية حول عودة السوريين بالاردن الى بلادهم   الترخيص المتنقل ببلدية برقش في اربد غدا   البنك الدولي يدرس تقديم تمويل إضافي لدعم التعليم في الأردن

تنظيم "القاعدة" في ليبيا يدرّب إرهابيين لإرسالهم إلى سورية

{clean_title}

وكاله جراءة نيوز - عمان - ذكرت معلومات ، أن  هناك تحقيقات مشتركة بين أجهزة الأمن الجزائرية والفرنسية خلصت إلى أن 21 جزائرياً وخمسة فرنسيين من أصول مغاربية يقاتلون حالياً، في صفوف تنظيم "القاعدة" في سورية، بعدما تسللوا ضمن المتطوعين الليبيين إلى سورية.

وأشارت المعلومات إلى أن باريس طلبت من الأجهزة الأمنية في تونس والجزائر والمغرب معلومات حول وجود مواطنين فرنسيين من أصول مغاربية في دولهم الأصلية، بعد اختفائهم في ظروف غامضة، والاشتباه في انتقالهم للقتال في سورية.

وتشير المعلومات إلى أن الشبهات تدور حول ما لا يقل عن 10 مواطنين فرنسيين من أصول جزائرية مغربية وتونسية. وبحسب المعلومات  فإن المحققين في حوادث اختفاء 12 جزائرياً، خلال الأشهر الستة الأخيرة من العام 2011، توصلوا إلى أن هؤلاء انتقلوا إلى ليبيا ومنها إلى تركيا من أجل التسلل إلى سورية.

وبحسب المعلومات المتوافرة، فإن فرع تنظيم "القاعدة" في ليبيا فتح معسكرين على الأقل لتدريب المتطوعين من المنطقة المغاربية ومصر والأوروبيين من أصول عربية. وأحد هذين المعسكرين أقيم في منطقة صحراوية قرب مدينة هون في وسط ليبيا، بينما أقيم الثاني في موقع يعتقد أنه قريب من سهل عجلة في شرقي ليبيا. ويعتقد أن المئات من الإرهابيين الليبيين هم حالياً في سورية ويقاتلون تحت لواء (كتائب جهادية!!).