«القسام»: حفرنا النفق بين غزة واسـرائيل لخطف الجنود

جراءة نيوز -عربي دولي:

  أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس مسؤوليتها عن حفر النفق الذي يصل بين قطاع غزة والاراضي الاسرائيلية والذي اكتشفته اسرائيل قبل أيام واتخذت اجراءات عقابية ضد القطاع الفلسطيني بسببه.
وقال الناطق باسم الكتائب أبو بيدة في تصريح لإذاعة «الأقصى» التابعة لحماس ان النفق الذي اكتشفته اسرائيل في 13 الشهر الحالي  شرق خانيونس جنوب قطاع غزة «حفر بأيدي مجاهدي القسام، وإن عيونهم لم ولن تنام عن ضرب المحتل وخطف الجنود». وأضاف أبو عبيدة ان «كتائب القسام تعمل بكل جهدها فوق وتحت الأرض، وتنحت في الصخر لتحرير الأسرى».
واكد الناطق «عهد كتائب القسام، بالثبات على مبادئها والتزاماتها تجاه الشعب الفلسطيني والأسرى في سجون الاحتلال، وعدم إلقاء السلاح حتى تحريرهم»، معتبرا أن النفق «شكل صدمة» لدى الجيش الإسرائيلي، متوعدا بأن  «المقاومة في معركة متواصلة مع الاحتلال ولن نتوقف إلا بتحقيق أهداف  الشعب الفلسطيني».  وهدد أبو عبيدة بأن «أسر الجنود (الإسرائيليين) هو الطريق الوحيد الذي  أثبت نجاعته مع الاحتلال لتحرير أسرانا الذين هم على رأس الأولويات».
وطمأن ابو عبيدة الى انه «في حال تمكنت المقاومة من أسر جنود، وشن الاحتلال حربا جديدة على غزة، فإن المقاومة مستعدة لصد أي عدوان والدفاع عن ابناء شعبنا بكل قوة وبسالة». وأضاف «نبشر الصهاينة بمزيد من الرعب والقلق من خلال المفاجآت المعدة لهم من المقاومة».
وكانت اسرائيل اعلنت في 13 الجاري تعليق قرار السماح بنقل مواد بناء الى قطاع غزة بعد اكتشافها نفقا يمتد من القطاع الفلسطيني الى داخل اراضيها قال الجيش انه يستخدم في «اعمال ارهابية».
ميدانيا، توغلت قوات الاحتلال الإسرائيلي امس شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة. وقالت مصادر فلسطينية ان قوات الاحتلال المعززة بالجرافات والاليات العسكرية توغلت في اراضي المواطنين الفلسطينيين شرق دير البلح، وقامت بتجريف أراض زراعية بالمنطقة.
في الضفة الغربية، اعتقلت قوات الاحتلال امس سبعة فلسطينيين في بلدة بني نعيم شرق الخليل ومنطقة عين الحلوة شمال الأغوار في الضفة الغربية.وذكرت مصادر فلسطينية ان  قوات الاحتلال اعتقلت المواطنين بعد مداهمة البلدة وعين الحلوة وتفتيش منازلهم وسط اطلاق نار كثيف واعتقلتهم. (وكالات). أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس مسؤوليتها عن حفر النفق الذي يصل بين قطاع غزة والاراضي الاسرائيلية والذي اكتشفته اسرائيل قبل أيام واتخذت اجراءات عقابية ضد القطاع الفلسطيني بسببه.
وقال الناطق باسم الكتائب أبو بيدة في تصريح لإذاعة «الأقصى» التابعة لحماس ان النفق الذي اكتشفته اسرائيل في 13 الشهر الحالي  شرق خانيونس جنوب قطاع غزة «حفر بأيدي مجاهدي القسام، وإن عيونهم لم ولن تنام عن ضرب المحتل وخطف الجنود». وأضاف أبو عبيدة ان «كتائب القسام تعمل بكل جهدها فوق وتحت الأرض، وتنحت في الصخر لتحرير الأسرى».
واكد الناطق «عهد كتائب القسام، بالثبات على مبادئها والتزاماتها تجاه الشعب الفلسطيني والأسرى في سجون الاحتلال، وعدم إلقاء السلاح حتى تحريرهم»، معتبرا أن النفق «شكل صدمة» لدى الجيش الإسرائيلي، متوعدا بأن  «المقاومة في معركة متواصلة مع الاحتلال ولن نتوقف إلا بتحقيق أهداف  الشعب الفلسطيني».  وهدد أبو عبيدة بأن «أسر الجنود (الإسرائيليين) هو الطريق الوحيد الذي  أثبت نجاعته مع الاحتلال لتحرير أسرانا الذين هم على رأس الأولويات».
وطمأن ابو عبيدة الى انه «في حال تمكنت المقاومة من أسر جنود، وشن الاحتلال حربا جديدة على غزة، فإن المقاومة مستعدة لصد أي عدوان والدفاع عن ابناء شعبنا بكل قوة وبسالة». وأضاف «نبشر الصهاينة بمزيد من الرعب والقلق من خلال المفاجآت المعدة لهم من المقاومة».
وكانت اسرائيل اعلنت في 13 الجاري تعليق قرار السماح بنقل مواد بناء الى قطاع غزة بعد اكتشافها نفقا يمتد من القطاع الفلسطيني الى داخل اراضيها قال الجيش انه يستخدم في «اعمال ارهابية».
ميدانيا، توغلت قوات الاحتلال الإسرائيلي امس شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة. وقالت مصادر فلسطينية ان قوات الاحتلال المعززة بالجرافات والاليات العسكرية توغلت في اراضي المواطنين الفلسطينيين شرق دير البلح، وقامت بتجريف أراض زراعية بالمنطقة.
في الضفة الغربية، اعتقلت قوات الاحتلال امس سبعة فلسطينيين في بلدة بني نعيم شرق الخليل ومنطقة عين الحلوة شمال الأغوار في الضفة الغربية.وذكرت مصادر فلسطينية ان  قوات الاحتلال اعتقلت المواطنين بعد مداهمة البلدة وعين الحلوة وتفتيش منازلهم وسط اطلاق نار كثيف واعتقلتهم. (وكالات). أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس مسؤوليتها عن حفر النفق الذي يصل بين قطاع غزة والاراضي الاسرائيلية والذي اكتشفته اسرائيل قبل أيام واتخذت اجراءات عقابية ضد القطاع الفلسطيني بسببه.
وقال الناطق باسم الكتائب أبو بيدة في تصريح لإذاعة «الأقصى» التابعة لحماس ان النفق الذي اكتشفته اسرائيل في 13 الشهر الحالي  شرق خانيونس جنوب قطاع غزة «حفر بأيدي مجاهدي القسام، وإن عيونهم لم ولن تنام عن ضرب المحتل وخطف الجنود». وأضاف أبو عبيدة ان «كتائب القسام تعمل بكل جهدها فوق وتحت الأرض، وتنحت في الصخر لتحرير الأسرى».
واكد الناطق «عهد كتائب القسام، بالثبات على مبادئها والتزاماتها تجاه الشعب الفلسطيني والأسرى في سجون الاحتلال، وعدم إلقاء السلاح حتى تحريرهم»، معتبرا أن النفق «شكل صدمة» لدى الجيش الإسرائيلي، متوعدا بأن  «المقاومة في معركة متواصلة مع الاحتلال ولن نتوقف إلا بتحقيق أهداف  الشعب الفلسطيني».  وهدد أبو عبيدة بأن «أسر الجنود (الإسرائيليين) هو الطريق الوحيد الذي  أثبت نجاعته مع الاحتلال لتحرير أسرانا الذين هم على رأس الأولويات».
وطمأن ابو عبيدة الى انه «في حال تمكنت المقاومة من أسر جنود، وشن الاحتلال حربا جديدة على غزة، فإن المقاومة مستعدة لصد أي عدوان والدفاع عن ابناء شعبنا بكل قوة وبسالة». وأضاف «نبشر الصهاينة بمزيد من الرعب والقلق من خلال المفاجآت المعدة لهم من المقاومة».
وكانت اسرائيل اعلنت في 13 الجاري تعليق قرار السماح بنقل مواد بناء الى قطاع غزة بعد اكتشافها نفقا يمتد من القطاع الفلسطيني الى داخل اراضيها قال الجيش انه يستخدم في «اعمال ارهابية».
ميدانيا، توغلت قوات الاحتلال الإسرائيلي امس شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة. وقالت مصادر فلسطينية ان قوات الاحتلال المعززة بالجرافات والاليات العسكرية توغلت في اراضي المواطنين الفلسطينيين شرق دير البلح، وقامت بتجريف أراض زراعية بالمنطقة.
في الضفة الغربية، اعتقلت قوات الاحتلال امس سبعة فلسطينيين في بلدة بني نعيم شرق الخليل ومنطقة عين الحلوة شمال الأغوار في الضفة الغربية.وذكرت مصادر فلسطينية ان  قوات الاحتلال اعتقلت المواطنين بعد مداهمة البلدة وعين الحلوة وتفتيش منازلهم وسط اطلاق نار كثيف واعتقلتهم. (وكالات).