بنك الاسكان يقيم فعالية لتوزيع "كسوة العيد" بالتعاون مع بنك الملابس الخيري
بنك الاسكان يقيم فعالية لتوزيع "كسوة العيد" بالتعاون مع بنك الملابس الخيري
أقام بنك الإسكان فعالية خيرية لتوزيع كسوة العيد على 100 طفل في محافظة اربد، وذلك ضمن برنامج "كسوة العيد" الذي ينظمه بنك الملابس الخيري أحد اداراتالهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بالتزامن مع اقتراب عيد الأضحى المبارك.
وقد جاءت الفعالية كجزء من نشاطات البنك الاجتماعية المتعددة وبما ينسجم مع أهداف برنامجه المتخصص بالمسؤولية الاجتماعية "إمكان الإسكان"، والذي يحرص من خلاله على الاهتمام بفئة الأطفال ضمن قطاع التمكين الاجتماعي الذي يتبناه البنك.
وشارك في الفعالية مجموعة من متطوعي بنك الإسكان ضمن برنامج "إمكان الإسكان" حيث تضمنت الفعالية أجواء ترفيهية وتفاعلية أدخلت الفرحة والسرور على قلوب الأطفال المستفيدين.
تجدر الإشارة أن "برنامج إمكان" يعتبر المظلة الأساسية للبنك في مجال العمل التنموي والمجتمعي ضمن إطار مؤسسي ممنهج ومستدام، حيث يرتكز البرنامج على سلسلة من المبادرات والنشاطات والشراكات الاستراتيجية مع مختلف الجهات والمؤسسات التي تُعنى بالعمل المجتمعي، وعلى جهود ومشاركات موظفيه المتطوعين الذين يعتبرون سفراء البنك في مجال العمل التنموي والمجتمعي والإنساني.
ويشار إلى أن بنك الملابس هو أحد إدارات الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية أطلق في الربع الأخير من عام 2013 بهدف توفير الملابس الملائمة للأسر الاردنية العفيفة على مدار العام.
-انتهى -
نبذة عن بنك الإسكان
تأسس بنك الإسكان - الذي يُعد اليوم واحداً من أكبر البنوك على الصعيدين الأردني والإقليمي وأكثرها تطوراً- في عام 1973، كأول بنك متخصص في تقديم التمويل الائتماني اللازم لدفع عجلة العمران السكاني في الأردن برأسمال قدره نصف مليون دينار، وبعد تحوله إلى بنك تجاري شامل في عام 1997 تمت زيادة رأسماله أكثر من مرة خلال السنوات الماضية، كان آخرها في عام 2017 حيث أصبح 315 مليون دينار أي ما يعادل (444 مليون دولار أمريكي).
وبفضل أدائه المتنامي وجودة أصوله ومتانة قاعدته الرأسمالية واستراتيجيته الثاقبة، رسخ البنك مكانته كصرح مصرفي يدعم عملائه من الأفراد والشركات ويقدم لهم مجموعة من الخدمات والحلول المصرفية والمالية والاستثمارية المبتكرة التي تُضاهي أفضل الخدمات المصرفية العالمية.
عُرف بنك الإسكان منذ تأسيسه بريادته في تقديم العديد من الخدمات المصرفية وتمكنه من إدخال مفاهيم مبتكرة في السوق المصرفي، ويقوم اليوم بدور رئيسي في التحول الرقمي الحديث الذي يشهده القطاع المصرفي الأردني.
وينفرد البنك، الحائز على العديد من الجوائز وشهادات التقدير المحلية والإقليمية والعالمية، بشبكة فروعه الداخلية والخارجية الواسعة في كل من الأردن وفلسطين والبحرين، إضافة الى البنوك والشركات التابعة داخل الأردن وخارج الأردن في كل من الجزائر وسوريا ولندن، ومكاتب التمثيل في العراق والامارات وليبيا.