ماذا سيحل بالعملة البريطانية بعد وفاة الملكة إليزابيث؟
بعد وفاة الملكة إليزابيث الثانية يوم الخميس 8 أيلول/ سبتمبر 2022 ، أصبح ابنها الأكبر تشارلز ملكًا، ما يعني حدوث تغييرات في الطوابع وجوازات السفر والمال، حيث أكدت شركة "Coin Expert"، وهي شركة تابعة للموقع الرسمي للعائلة المالكة "Royal Mint" على أن صورة جديدة للملك تشارلز الثالث ستدخل حيز التداول على العملات المعدنية والأوراق النقدية، ولكن لم يتم إصدار جدول زمني رسمي حتى الآن.
وذكرت الشركة، سيستمر سك العملة التي تحمل صورة الملكة وطباعتها لأشهر مقبلة وحتى عام 2023 ، بينما يتم تجهيز الصورة الرسمية، وحتى عندما يبدأ تشارلز في الظهور بالمال، لن يتم سحب الأموال النقدية التي تظهر للملكة الراحلة، وبدلاً من ذلك سيكون هناك استبدال تدريجي للنقدية القديمة المتداولة، حيث ستتبع مكاتب البريد والبنوك نفس عملية الاستبدال التي تستخدمها عند الحاجة إلى إخراج العملات الورقية والعملات القديمة من التداول على مدار سنوات عديدة، بحسب ترجمة عمون.
وفي الوقت الحالي هناك ما يقارب 4.5 مليار جنيه استرليني من الأوراق النقدية المتداولة نحمل صورة الملكة إليزابيث، فيما تبلغ قيمتها مجتمعة 80 مليار جنيه إسترليني، ومع ذلك فإن البنوك الاسكتلندية وإيرلندية الشمالية لا تصور الملك.
يذكر أن آخر تحديث للعملة البريطانية كان في عام 1971، حيث سمي بالنظام العشري والذي تم على إثره تقسيم الجنيه الإسترليني أو الباوند إلى 100 بنس، وساعد هذا النظام على التمييز بين البنس القديم والجديد خلال التحويل إلى النظام العشري.
ويُعتبر الجنيه الإسترليني رابع أكثر العملات العالمية تداولاً في بلدان العالم، كما كان عملة الاحتياط الرئيسية في العالم خلال القرن التاسع عشر للميلاد، ويُمكن بيع وشراء الجنيه الإسترليني في أسواق العملات في مختلف بلدان العالم، وتتغير قيمته بالنسبة إلى العملات الأخرى بحسب الظروف الاقتصادية والمالية للبلاد، ووصل الجنيه الإسترليني إلى المقدار الأعلى في 20 مارس 2011م.
وفي الوقت الحالي هناك ما يقارب 4.5 مليار جنيه استرليني من الأوراق النقدية المتداولة نحمل صورة الملكة إليزابيث، فيما تبلغ قيمتها مجتمعة 80 مليار جنيه إسترليني، ومع ذلك فإن البنوك الاسكتلندية وإيرلندية الشمالية لا تصور الملك.
يذكر أن آخر تحديث للعملة البريطانية كان في عام 1971، حيث سمي بالنظام العشري والذي تم على إثره تقسيم الجنيه الإسترليني أو الباوند إلى 100 بنس، وساعد هذا النظام على التمييز بين البنس القديم والجديد خلال التحويل إلى النظام العشري.
ويُعتبر الجنيه الإسترليني رابع أكثر العملات العالمية تداولاً في بلدان العالم، كما كان عملة الاحتياط الرئيسية في العالم خلال القرن التاسع عشر للميلاد، ويُمكن بيع وشراء الجنيه الإسترليني في أسواق العملات في مختلف بلدان العالم، وتتغير قيمته بالنسبة إلى العملات الأخرى بحسب الظروف الاقتصادية والمالية للبلاد، ووصل الجنيه الإسترليني إلى المقدار الأعلى في 20 مارس 2011م.