إليكم فن التعامل مع الأنثى

تختلف العادات والتقاليد بتطور المجتمعات كما يتبدل السلوك مع الزمن، لكن يبقى التعامل مع الأنثى له خصوصيته ففي فن الإتيكيت ما هو فن التعامل مع الأنثى في الزمن الحاضر.

• تتقدّم المرأة الرجل، عند الدخول إلى مكان ما.

• من اللائق أن يسحب الرجل الكرسي للمرأة لتجلس عليه في المطعم، ثم يجلس بدوره.

• من المحبذ أن يخرج الرجل من السيارة قبل المرأة ليفتح لها الباب وينتظرها حتى تنزل من السيارة.

• يتقدم الرجل المرأة عند النزول على السلالم لحمايتها إذا تعرضت للسقوط، فتتقدمه المرأة عند استخدام السلالم الكهربائية.

• في المصعد الكهربائي، تنطبق قاعدة الخروج أولا لمن هو الأقرب إلى الباب، بخاصة في حال الزحمة.

• في القطارات أو الحافلات، يترتب على الرجل أن يفرغ مكانه للسيدة، إذا كانت عجوزا أو حاملا أو تحمل شيئا ثقيلا أو تصطحب ولدا.

• بالنسبة للدعوات، لا مانع من أن يُلبّي الرجل دعوة المرأة، فالدعوة ليست حكرا على أي طرف.

• إذا كان الرجل صاحب الدعوة، فهو الذي يختار المكان، مع إمكان التشاور مع السيِّدة المدعوة، ويفضَّل أن يكون المكان قريبا من مكان إقامتها.

• في حال اصطحب الرجل السيِّدة من منزلها، يترتب عليه إلقاء التحيَّة على أهلها أوَّلا، وليس كما هو سائد أن تنتظره السيدة خارج منزلها، أو تلاقيه عند سماعها رنّة الهاتف.

• تفرض الأنثى الذكية حضورها، وهي تلفت الانتباه. وترتبط الأناقة بشخصيّة المرأة، بغضّ النظر عن طبيعة عملها.

• لا يجب المبالغة في لبس الاكسسوارات والمجوهرات، فالبساطة هي سرّ الأناقة.

• يترتب على المرأة التحلي بالثقافة التي تنعكس على مظهرها الخارجي، والتي تدفعها إلى التصرّف بتواضع.

• من الضروري أن تتقن السيدة أصول الضيافة والاستقبال والاعتذار وتناول الطعام وطرق المشي والجلوس وكيفية الابتسامة المفعمة بالأنوثة، من دون الضحك بصوت عال.