تعتبر ديبي وود أكثر امرأة غيورة في بريطانيا، فبعد تعرضها لصدمة عاطفية قوية بسبب علاقة فاشلة مرت بحياتها اثناء اقامتها في امريكا، افقدتها الثقة بالآخرين، مما جعلها تتعامل مع زوجها بطريقة غريبة.
تجبر ديبي وود زوجها للخضوع لاختبار الكذب بشكل مستمر، وتمنعه من مشاهدة التلفاز أو حتى النظر الى صور النساء في المجلات، وتتحقق من البريد الإلكتروني، والهاتف المحمول، وحسابات التواصل الاجتماعي الخاصة بزوجها بإستمرار.
وتشتري ديبي لزوجها العاب الكمبيوتر بمئات الدولارات حتى تسليه، وينشغل بها عن مشاهدة النساء.
وبرغم تصرفاتها المريبة قال زوجها ستيف انه لا ينزعج من تصرفات زوجته، بل يحبها بالرغم من عدم ثقتها به وغيرتها الخارجة عن المألوف.