دول تخفف إجراءات العزل بحذر وسكان أخرى يبتكرون وسائل للترفيه
في مشهد بدأ فيه العالم كالطفل الذي يقوم بأولى خطواته بحذر، وبعد الإجراءات الواسعة التي اتخذتها الكثير من الدول لمحاربة فيروس كورنا المستجد عبر إغلاق المدن وحظر التجول وتعليق دوام المدارس والجامعات والمؤسسات،،، بدأت بعض الدول بتخفيف هذه الإجراءات خاصة في دول غرب أوروبا مثل ألمانيا التي قررت فتح غالبية المتاجر التي تقل مساحتها عن 800 متر مربع، والنروج التي أعادت فتح دور الحضانة المغلقة منذ نحو شهر، وكمتاجر بيع الكتب التي فتحت أبوابها جزئياً في إيطاليا مع اتخاذ تدابير السلامة العامة.
في عالم مثقل اليوم بالمرض الفتاك والحزن على ضحاياه، وقف أعضاء المجلس البلدي وعناصر من الشرطة في العاصمة الإسبانية مدريد دقيقة صمت حداداً على أكثر 20 ألف شخص قضوا جراء الفيروس في شارع شبه خالٍ إلا منهم.
أما شقيقتها الأوروبية إيطاليا، المكلومة أيضاً، فقد وجد سكانها طريقاً للفرح في ظل الحظر، سواء عبر الحفلات الموسيقية، أو لعب التنس على أسطح المنازل.
إلى الغرب أكثر، خلت هذه الحديقة من سياحها، لكن سكان نيويورك باتوا يتنفسون الصعداء في أحضان طبيعتها الخلابة.
.
حتى كعكة عيد ميلاد أحدهم أصبحت متسقة مع الحال الذي يعيشه العالم اليوم ومستوحاة منه كما في هذه الكعكة التي صنعتها هاتان الشقيقتان في المكسيك.
الكثير من شوارع العالم ما تزال خاوية كما تتواصل سياسة التباعد الاجتماعي في معظم المناطق، أما مئات الملايين في مختلف أنحاء المعمورة فملتزمون بالبقاء في منازلهم، لدرجة أن هذا الكنغر قرر أن يسرح ويمرح في المدينة على هواه.
في عالم مثقل اليوم بالمرض الفتاك والحزن على ضحاياه، وقف أعضاء المجلس البلدي وعناصر من الشرطة في العاصمة الإسبانية مدريد دقيقة صمت حداداً على أكثر 20 ألف شخص قضوا جراء الفيروس في شارع شبه خالٍ إلا منهم.
أما شقيقتها الأوروبية إيطاليا، المكلومة أيضاً، فقد وجد سكانها طريقاً للفرح في ظل الحظر، سواء عبر الحفلات الموسيقية، أو لعب التنس على أسطح المنازل.
إلى الغرب أكثر، خلت هذه الحديقة من سياحها، لكن سكان نيويورك باتوا يتنفسون الصعداء في أحضان طبيعتها الخلابة.
.
حتى كعكة عيد ميلاد أحدهم أصبحت متسقة مع الحال الذي يعيشه العالم اليوم ومستوحاة منه كما في هذه الكعكة التي صنعتها هاتان الشقيقتان في المكسيك.
الكثير من شوارع العالم ما تزال خاوية كما تتواصل سياسة التباعد الاجتماعي في معظم المناطق، أما مئات الملايين في مختلف أنحاء المعمورة فملتزمون بالبقاء في منازلهم، لدرجة أن هذا الكنغر قرر أن يسرح ويمرح في المدينة على هواه.