فيديو .. كرسي يتحرك بنفسه ليلًا ويصيب حارس أمن بالفزع
حالة من الهلع والخوف أصابت حارس أمن هنديًّا، بعدما فوجئ بكرسي يتحرك بنفسه على عجلاته، ويذهب من مكان لآخر
وهو ما فسره البعض على أنه شبح مخيف حركه من مكانه، وذهب البعض إلى أنه تحرك بفعل الرياح
ووفقا لما ذكرته صحيفة (الديلي ميل) البريطانية، ( فإنه في وقت متأخر من ليلة 19 سبتمبر الجاري، كان حارس الأمن مانوج كومار يقف أمام بوابة مستشفى معهد الدراسات العليا للطب والأبحاث بمدينة تشانديجار بالهند حين رأى مشهدًا غريبًا ومخيفًا، فقد بدأ كرسي بالتحرك على عجلاته أمام بوابة المستشفى)
وحسب الفيديو الذي التقطته كاميرات المستشفى، كان الكرسي مثبتًا بين مجموعة من الكراسي الأخرى، ولكن في لحظة ما تحرك الكرسي إلى الخلف قليلاً، ثم تحرك إلى الأمام، وبعدها مضى الكرسي على منحدر أمام البوابة، ثم إلى الحديقة، وبعدها دار حول أحد الأعمدة، ثم واصل تحركه حتى هرب من المكان
السابق التالي
الغريب هو مشهد الحارس كومار، الذي وقف مصابًا بالدهشة والذهول، وهو يشير إلى الكرسي ويتحدث غير مصدق، وربما خائف مما يحدث أمام عينيه
وتقول الصحيفة إن قصة الشبح كانت وراء رفض العديد من حراس الأمن العمل بالدوام الليلي
ولكن كان للأطباء رأي آخر، إذ يرى بعضهم أن الهواء ربما دفع الكرسي، لأنه كان في مكان مفتوح، كما ساعدت الأرضية الناعمة والمنزلقة على سرعة تحرك الكرسي
وهو ما فسره البعض على أنه شبح مخيف حركه من مكانه، وذهب البعض إلى أنه تحرك بفعل الرياح
ووفقا لما ذكرته صحيفة (الديلي ميل) البريطانية، ( فإنه في وقت متأخر من ليلة 19 سبتمبر الجاري، كان حارس الأمن مانوج كومار يقف أمام بوابة مستشفى معهد الدراسات العليا للطب والأبحاث بمدينة تشانديجار بالهند حين رأى مشهدًا غريبًا ومخيفًا، فقد بدأ كرسي بالتحرك على عجلاته أمام بوابة المستشفى)
وحسب الفيديو الذي التقطته كاميرات المستشفى، كان الكرسي مثبتًا بين مجموعة من الكراسي الأخرى، ولكن في لحظة ما تحرك الكرسي إلى الخلف قليلاً، ثم تحرك إلى الأمام، وبعدها مضى الكرسي على منحدر أمام البوابة، ثم إلى الحديقة، وبعدها دار حول أحد الأعمدة، ثم واصل تحركه حتى هرب من المكان
السابق التالي
الغريب هو مشهد الحارس كومار، الذي وقف مصابًا بالدهشة والذهول، وهو يشير إلى الكرسي ويتحدث غير مصدق، وربما خائف مما يحدث أمام عينيه
وتقول الصحيفة إن قصة الشبح كانت وراء رفض العديد من حراس الأمن العمل بالدوام الليلي
ولكن كان للأطباء رأي آخر، إذ يرى بعضهم أن الهواء ربما دفع الكرسي، لأنه كان في مكان مفتوح، كما ساعدت الأرضية الناعمة والمنزلقة على سرعة تحرك الكرسي