2400 سائح في جرش خلال عطلة العيد
بلغ عدد زوار المدينة الأثرية خلال عطلة العيد 2400 زائر أجنبي وعربي، وفق مدير سياحة جرش فراس الخطاطبة.
وقال الخطاطبة إن عدد الزوار هذا العام مقارب لعدد الزوار في العام الماضي، خاصة وأن عطلة العيد جاءت متزامنة مع درجات حرارة مرتفعة.
وأكد لخطاطبة أن الحركة سترتفع بشكل كبير جدا خلال الشهر المقبل، الذي تبدأ فيه الافواج الإسبانية والايطالية زيارة مدينة جرش الأثرية، فضلا عن توقع آلاف الزوار يوميا خلال فترة مهرجان جرش للثقافة والفنون، في منتصف الشهر المقبل. وتذبذبت أعداد الافواج السياحية التي دخلت مدينة جرش الأثرية في شهر رمضان المبارك، وخاصة السياحة الداخلية وسياحة المسارات، لانشغال الزوار، بالعبادة وتفرغهم للتواصل الاجتماعي .
وقال إن هذا التراجع طبيعي في الشهر الفضيل لما تفرضه ظروف أجواء الصوم على الزوار، متوقعا في ذات الوقت أن ترتفع نسبة الزوار بشكل ملحوظ في شهور الصيف المقبلة ، خاصة مع بدء العطلة الصيفية وانطلاق موسم المهرجانات الثقافية.
وأضاف أن المديرية بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية قد أنهت كافة الترتيبات اللازمة لاستقبال الزوار، من أعمال النظافة والتعشيب والحجوزات والتذاكر والمرافق العامة ومواقف للسيارات، وغيرها من الخدمات التي يحتاجها الزائر في الموقع وخاصة السياحة الداخلية وسياحة المسارات ومن مختلف دول الخليج العربي والذين تبدأ عطلة الطلبة الصيفية مع إنتهاء شهر رمضان. بدوره قال رئيس جمعية حرفيين جرش صلاح العياصرة، إن التجار يستعدون مجددا لاستقبال ذروة الموسم الشهر المقبل وبعد انطلاق مهرجان جرش للثقافة والفنون، ويحشدون عدد عمال أكبر ليتناسب مع عدد الزوار الكبير الذي من المتوقع أن يزور الموقع، خلال فترة انطلاق فعاليات مهرجان جرش. وأوضح العياصرة أن النشاط السياحي يوسع الاستثمارات السياحية في السوق الحرفي، ويزيد من حجم التجارة وينوعها ليتناسب مع حجم المبيعات، خاصة وأن عدد التجار المستفيدين من قطاع السياحة ما يزيد على 48 تاجرا، معظمهم من أبناء محافظة جرش.
وتمنى العياصرة أن تعامل مدينة جرش كمدينة البتراء الوردية، وتأخذ حقها من السياحة ليتمكن تجارها وسكانها من الشعور بهذه الحركة والانخراط فيها، خاصة وانها من أكبر المدن السياحية على مستوى العام، وما يزال سكانها بعيدين كل البعد عن العمل في القطاع السياحي أو الاستثمار فيه.
وقال الخطاطبة إن عدد الزوار هذا العام مقارب لعدد الزوار في العام الماضي، خاصة وأن عطلة العيد جاءت متزامنة مع درجات حرارة مرتفعة.
وأكد لخطاطبة أن الحركة سترتفع بشكل كبير جدا خلال الشهر المقبل، الذي تبدأ فيه الافواج الإسبانية والايطالية زيارة مدينة جرش الأثرية، فضلا عن توقع آلاف الزوار يوميا خلال فترة مهرجان جرش للثقافة والفنون، في منتصف الشهر المقبل. وتذبذبت أعداد الافواج السياحية التي دخلت مدينة جرش الأثرية في شهر رمضان المبارك، وخاصة السياحة الداخلية وسياحة المسارات، لانشغال الزوار، بالعبادة وتفرغهم للتواصل الاجتماعي .
وقال إن هذا التراجع طبيعي في الشهر الفضيل لما تفرضه ظروف أجواء الصوم على الزوار، متوقعا في ذات الوقت أن ترتفع نسبة الزوار بشكل ملحوظ في شهور الصيف المقبلة ، خاصة مع بدء العطلة الصيفية وانطلاق موسم المهرجانات الثقافية.
وأضاف أن المديرية بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية قد أنهت كافة الترتيبات اللازمة لاستقبال الزوار، من أعمال النظافة والتعشيب والحجوزات والتذاكر والمرافق العامة ومواقف للسيارات، وغيرها من الخدمات التي يحتاجها الزائر في الموقع وخاصة السياحة الداخلية وسياحة المسارات ومن مختلف دول الخليج العربي والذين تبدأ عطلة الطلبة الصيفية مع إنتهاء شهر رمضان. بدوره قال رئيس جمعية حرفيين جرش صلاح العياصرة، إن التجار يستعدون مجددا لاستقبال ذروة الموسم الشهر المقبل وبعد انطلاق مهرجان جرش للثقافة والفنون، ويحشدون عدد عمال أكبر ليتناسب مع عدد الزوار الكبير الذي من المتوقع أن يزور الموقع، خلال فترة انطلاق فعاليات مهرجان جرش. وأوضح العياصرة أن النشاط السياحي يوسع الاستثمارات السياحية في السوق الحرفي، ويزيد من حجم التجارة وينوعها ليتناسب مع حجم المبيعات، خاصة وأن عدد التجار المستفيدين من قطاع السياحة ما يزيد على 48 تاجرا، معظمهم من أبناء محافظة جرش.
وتمنى العياصرة أن تعامل مدينة جرش كمدينة البتراء الوردية، وتأخذ حقها من السياحة ليتمكن تجارها وسكانها من الشعور بهذه الحركة والانخراط فيها، خاصة وانها من أكبر المدن السياحية على مستوى العام، وما يزال سكانها بعيدين كل البعد عن العمل في القطاع السياحي أو الاستثمار فيه.