الفيصلي والرمثا بـ نهائي كأس الأردن «المناصير» .. الليلة
بين نفاد التذاكر وتأهب الجماهير وارتفاع درجات الحرارة وصراع اللاعبين ستتجه الأنظار عند الحادية عشرة مساء الليلة صوب ستاد عمان عندما يتقابل الفيصلي والرمثا في نهائي كأس الأردن «المناصير» لكرة القدم.
ومع دخول الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، وقبل العيد، تبدو الرؤية واضحة المعالم لبطاقة معايدة يرنو لها الفريقان بالكأس الغالي.
معطيات وأرقام وتشخيص للحدث، وبينما يقف التاريخ إلى جانب الفيصلي حاصد اللقب (19)، فإن الرمثا صاحب التتويج مرتين يطمح بمصالحة جماهيره بعد رحلة معاناة، ولمواصلة عرض الأرقام حقق الوحدات البطولة (10)، الجزيرة (2) ومثله شباب الأردن، ويتساوى العربي والأهلي وذات راس بالفوز (1).
معطيات فنية
على الورق، يملك الفيصلي كوكبة أسماء قدمت صورة مميزة وإن تراجعت في الآونة الأخيرة، يظهر منها، معتز ياسين، احسان حداد، براء مرعي، سالم العجالين، عدي زهران، عامر ابو هضيب، مهدي علامة، محمد بني عطية، خليل بني عطيةـ عمر هاني، هشام السيفي بتواجد ورقة محور العمليات أحمد العرسان.
وفهم أن الجهاز التدريبي سيجري تعديلات على القائمة التي تجاوزت الكرمل بالدور قبل النهائي، الأمر الذي يؤكد أن المدير الفني راتب العوضات سيلعب بطريقة هجومية وفق أخبار الساعات الأخيرة أثناء حصص التمرينات.
العوضات يؤكد في كل مناسبة جاهزية فريقه للتوغل بصيد الألقاب بعد خطف الدوري للمرة (34) قبل ايام، «الفيصلي يقدم العروض المطلوبة ويحقق الانتصارات وهدفنا واضح منذ بداية الموسم ونحن لدينا الأوراق الرابحة بالخطوط كافة ونعي أهمية المباراة».
يحسب للفيصلي أنه تجنب حقول الألغام في عديد الحوارات والمقصود هنا، وصوله إلى النهائي بحذر شديد وساعده بذلك اسلوب تدوير اللاعبين من مباراة لأخرى–الظهور بتشكيلات مختلفة -، وللتوضيح أكثر الهدوء في الألعاب والتوازن بين الخطوط وصناعة الكرات والتمريرات وهذا ما حدث على أرض الواقع.
في المعسكر الآخر، وجه المدير الفني للرمثا اسامة قاسم البوصلة إلى أنصار فريقه بحضور القمة والمؤازرة «كلنا ثقة بجمهورنا الحريص المتابع على تشجيع الفريق حتى النهاية وندرك سعي الرمثا الجاد لاسعادنا جميعاً وكلنا ثقة بذلك».
الرمثا تلك المدينة؛ منجم المواهب الجديدة للكرة الأردنية، ولم يعد يخفى على أحد نجومية لاعبه الجديد محمد ابو زريق الذي سرق الأضواء في الموسم بانطلاقاته وتوغلاته وتسجيله الأهداف الحاسمة، لا بل يعتبر هو الأبرز على صعيد مفاتيح الفريق.
ومع دخول الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، وقبل العيد، تبدو الرؤية واضحة المعالم لبطاقة معايدة يرنو لها الفريقان بالكأس الغالي.
معطيات وأرقام وتشخيص للحدث، وبينما يقف التاريخ إلى جانب الفيصلي حاصد اللقب (19)، فإن الرمثا صاحب التتويج مرتين يطمح بمصالحة جماهيره بعد رحلة معاناة، ولمواصلة عرض الأرقام حقق الوحدات البطولة (10)، الجزيرة (2) ومثله شباب الأردن، ويتساوى العربي والأهلي وذات راس بالفوز (1).
معطيات فنية
على الورق، يملك الفيصلي كوكبة أسماء قدمت صورة مميزة وإن تراجعت في الآونة الأخيرة، يظهر منها، معتز ياسين، احسان حداد، براء مرعي، سالم العجالين، عدي زهران، عامر ابو هضيب، مهدي علامة، محمد بني عطية، خليل بني عطيةـ عمر هاني، هشام السيفي بتواجد ورقة محور العمليات أحمد العرسان.
وفهم أن الجهاز التدريبي سيجري تعديلات على القائمة التي تجاوزت الكرمل بالدور قبل النهائي، الأمر الذي يؤكد أن المدير الفني راتب العوضات سيلعب بطريقة هجومية وفق أخبار الساعات الأخيرة أثناء حصص التمرينات.
العوضات يؤكد في كل مناسبة جاهزية فريقه للتوغل بصيد الألقاب بعد خطف الدوري للمرة (34) قبل ايام، «الفيصلي يقدم العروض المطلوبة ويحقق الانتصارات وهدفنا واضح منذ بداية الموسم ونحن لدينا الأوراق الرابحة بالخطوط كافة ونعي أهمية المباراة».
يحسب للفيصلي أنه تجنب حقول الألغام في عديد الحوارات والمقصود هنا، وصوله إلى النهائي بحذر شديد وساعده بذلك اسلوب تدوير اللاعبين من مباراة لأخرى–الظهور بتشكيلات مختلفة -، وللتوضيح أكثر الهدوء في الألعاب والتوازن بين الخطوط وصناعة الكرات والتمريرات وهذا ما حدث على أرض الواقع.
في المعسكر الآخر، وجه المدير الفني للرمثا اسامة قاسم البوصلة إلى أنصار فريقه بحضور القمة والمؤازرة «كلنا ثقة بجمهورنا الحريص المتابع على تشجيع الفريق حتى النهاية وندرك سعي الرمثا الجاد لاسعادنا جميعاً وكلنا ثقة بذلك».
الرمثا تلك المدينة؛ منجم المواهب الجديدة للكرة الأردنية، ولم يعد يخفى على أحد نجومية لاعبه الجديد محمد ابو زريق الذي سرق الأضواء في الموسم بانطلاقاته وتوغلاته وتسجيله الأهداف الحاسمة، لا بل يعتبر هو الأبرز على صعيد مفاتيح الفريق.