طفل أميركي يولد تفاعلا نوويا داخل غرفة الألعاب
زعمت تقارير صحفية أمريكية، أن طفلا أمريكيا، أصبح أصغر شخص معروف في العالم يتمكن من توليد تفاعل نووي ناجح في عمر 12 عاما.
وحول الطفل جاكسون أوزولت، من مدينة ممفيس، بولاية تينيسي الأمريكية، في كانون الثاني 2018، غرفة ألعاب قديمة إلى مختبر نووي، بحسب صحيفة "الغارديان".
وقال جاكسون صاحب الـ14 عاما الآن: "على مدار الشهر الماضي، أحرزت تقدما هائلا. أعتقد أن النتائج التي توصلت إليها الآن مهمة".
وأوضح جاكسون أنه حول غرفة ألعاب قديمة في منزل والديه إلى مختبر نووي، وزوده بمعدات تبلغ قيمتها 10 آلاف دولار، تدار بطاقة كهربائية تبلغ قوتها 50 ألف فولت لتسخين غاز الديوتيريوم ودمج النواة لتحرير الطاقة.
وأضاف جاكسون: "حصلت على الأجزاء التي احتاجها من موقع eBay، وكان يجب علي تعديل بعض الأجزاء لأتمكن من إتمام مشروعي".
الخطوة المقبلة هي أن يتم التحقق من الابتكار عن طريق منظمة رسمية، على أن ينشر في مجلة أكاديمية.
وإلى الآن، يمكن اعتبار جاكسون أوزولت قد انتزع الرقم القياسي من حامله السابق تايلور ويلسون، الذي يعمل في أبحاث الطاقة النووية بعد أن نجح في توليد الاندماج النووي، عندما كان في الرابعة عشرة من عمره.
وحول الطفل جاكسون أوزولت، من مدينة ممفيس، بولاية تينيسي الأمريكية، في كانون الثاني 2018، غرفة ألعاب قديمة إلى مختبر نووي، بحسب صحيفة "الغارديان".
وقال جاكسون صاحب الـ14 عاما الآن: "على مدار الشهر الماضي، أحرزت تقدما هائلا. أعتقد أن النتائج التي توصلت إليها الآن مهمة".
وأوضح جاكسون أنه حول غرفة ألعاب قديمة في منزل والديه إلى مختبر نووي، وزوده بمعدات تبلغ قيمتها 10 آلاف دولار، تدار بطاقة كهربائية تبلغ قوتها 50 ألف فولت لتسخين غاز الديوتيريوم ودمج النواة لتحرير الطاقة.
وأضاف جاكسون: "حصلت على الأجزاء التي احتاجها من موقع eBay، وكان يجب علي تعديل بعض الأجزاء لأتمكن من إتمام مشروعي".
الخطوة المقبلة هي أن يتم التحقق من الابتكار عن طريق منظمة رسمية، على أن ينشر في مجلة أكاديمية.
وإلى الآن، يمكن اعتبار جاكسون أوزولت قد انتزع الرقم القياسي من حامله السابق تايلور ويلسون، الذي يعمل في أبحاث الطاقة النووية بعد أن نجح في توليد الاندماج النووي، عندما كان في الرابعة عشرة من عمره.