شيء رائع يا معالي رئيس المجلس القضائي الأردني

شيء رائع يا معالي رئيس المجلس القضائي الأردني .. قبل ان اتحدث مع اي شخص بالوطن .. اقول صباح الخير يا وطني ... صباح الخير يا وطن وجعك يزداد .. فهناك من يقول وكتب من اين لك هذا ... اقول لك الان كيف تفعل هذا بالمواطن الاردني ..

 

...اقول لك كيف تخصخص حقوقه ... فكما طالبتنا بالواجبات نحن نقدم لك حقوق هدرت واؤجلت ... الخ بحجج الوقت او حجج العطل او حجج الاعارة الى الخارج او حجج يدركها من يستغل الوقت .... لصالح الالوان ... اقول لك يا وطن يا من احببتك لقد زاد وجعنا ...

 

... الى متى لن اسألك فهناك من استغل لعبة الوقت فاصبحت لا اؤمن بها في بعض القضايا التي عرضت علي من شرائح عديدة بالعكس قلت لهم هذا يذكرني بقول ... كم بقي لك من الزمن لتعرف ان الحقوق اصبحت بالادراج .. يعرفها من صعد الى درج المناصب ..

 

.. رسالتي يا معالي رئيس المجلس القضائي الأردني ... ملفها يزداد بالورق ربما يصلح الان لكي نستخدمه مرجع لمعرفة هل الوقت يخدمنا ام الوقت يخدم غيرنا ونتوقف عن محاضرات اسمها ادارة الوقت التي تقدم في محاضرات تنمية الموارد البشرية ....

 

....رسالتي الان الى مجلسكم الموقر ... رسالة من اعلامية كلما حاولت ان اخفف من جروح المواطن الاردني اراها تزداد عمقا .. فهل معادلة الحق والواجب هي معادلة يصعب تنفيذها حاليا كما يسهل بالمقابل تأجيل قضايا ينتظر المواطن الاردني ان يسترجع بعض من حقه ... غافلا او غير واعيا ان المدعي عليه اكثر رخاءا منه ...واكثر مواطنة واكثر تسلية مع الوقت ولما لا انتفع واغتصب المنزل لفترات طويلة وانام ليل الطويل.

 

 فهناك من يؤجل ويماطل ويرحل الملف وهناك من يبشره عش كما شئت فمن رفع عليك القضية لاسترجاع حقه .. لينتظر عودة المنقذ المنتظر ... وعش مع ديونك واحلم بان لك حق هناك في محكمة او في ورقة كما سلبت سيارتك سابقا فعلا شيء رائع يا معالي رئيس المجلس القضائي الاردني ... رائع هذا الشعور الذي يعرفه من ذاقه فقط ..

 

 الان اعرض عليك بعض النقاط لهذه القضية ... التي قلت لصاحبها ... تذكرت اغنية ..تبكي الطيور ... نوع القضية .... قضية منع معارضة في منفعة شقة...من 2007 تقريبا اختصارا للوقت ؟؟؟

 

 الخص النقاط كما سمعتها من مواطننا الاردني .. اولا : عند التدقيق في محمكة استئناف في قصر العدل... بدل اجر المثل.. اوجلت القضية 3 مرات اي بمعدل 70 يوما وذلك بحجة التدقيق؟؟؟؟

 

 ثانيا : وبعدها طلبوا اليمين الحاسمة من المدعي في شهر 5 من عام 2012 وفعلا قام باليمين الحاسمة المدعي .. اؤجلت لغاية 11_ 7_2012- واليوم اؤجلت لبعد العطلة القضائية ب 24 يوما اي تاريخ الجلسة 24 _9_2012-؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

ثالثا : شهادة ميلا د الوفاة لمغتصب المنزل عام كامل مراوغة وبعلم محامي المدعي عليهم فهو الصديق المقرب للذي توفى غاصب الشقة موضوع الدعوة .. اهو حي ام ميت وطبعا المدعي هو الذي جلب شهادة وفاته بعد عام من الوفاة في القدس والكل كان يعلم بذلك والدليل فتح بيت العزاء في منزل زوجته التي هي مواطنة غير اردنية بل من بلد يطلقها .. الخضراء ..من اول يوم توفى المغتصب للمنزل واقيم العزاء بمنزل زوجته واهله ايضا بالاردن ...

 

رابعا : كانت القضية الاساس في محمكمة غرب عمان ...ثم تطايرت الصحف بعد الاستئناف والتمييز لعدة مرات بقصد المماطلة بالدعوة .. الى محمكة استئناف قصر العدل ... يعني استئناف وتمييز عدة مرات ؟؟؟؟؟ خامسا : ولذاكرة بقي المنزل بيد المواطنة من بلد غير الاردن ( زوجة المغتصب للمنزل مع بناتها)... طبعا من بلد اسمها ......... الخضراء .. 4 سنوات ثم رحلت بليلة مظلمة بعد شراءها شقة لها في منطقة تذكرني بالخلد عندما يحفر انفاقه ..ثم سلم البيت بعد سنتين وهو فارغ وهي مقيمة في منزلها الجديد الرائع الموقع في خلدها ..وسلم المحامي المنزل بحالة يرثى لها ووافق المدعي لعله يضحي بمال يصلح المنزل به وينتظر حقه المشروع ببدل اجر المثل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سادسا :ذكر لي ...

 

 أتساءل عن هيئة الاستئناف الموقرة في قصر العدل عن المماطلة المذكورةاعلاه الى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سابعا :اقدم لكم بعضا من ... الاضرار التي استحقت على المدعي..... منها ثقل ومعاناة للدين ثانيا... تكلفة القضية ليس فقط عند اتعاب محامي انما في استصدار حجة حصر ارث وشهادة الوفاة من القدس وغيرها التي اصبحت تماثل قضية فلسطين ... ايضا المدعي يدفع اقساط المنزل من تاريخه ولغاية اليوم ...

 

وقبل ال 2007 كان المدعي استدان قرضا من البنك... وذلك لتسديد الاقساط المترتبة على الشقة موضوع الدعوى .. ولغاية الان.. ولتذكير القضاء الموقر صاحب الشكوى اي المدعي سرقت سيارته واتلفت بطريقة لها دلالات ... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والى الان ينتظر ذكريات من ..الطيور المهاجرة ...

 

 فالوطن منا انما غرباء في محطات الحقوق ... نسمع غناءها في مهرجانات ؟؟؟ تبكي الطيور واخيرا ... يا معالي رئيس المجلس القضائي الاردني .. تغاضيت في رسالتي عن الاضرار النفسية لانها اصبحت في ملفاتنا تذوب كالسكر بالماء ... 

شيء رائع يا معالي رئيس المجلس القضائي الأردني .. قبل ان اتحدث مع اي شخص بالوطن .. اقول صباح الخير يا وطني ... صباح الخير يا وطن وجعك يزداد .. فهناك من يقول وكتب من اين لك هذا ... اقول لك الان كيف تفعل هذا بالمواطن الاردني ..

 

...اقول لك كيف تخصخص حقوقه ... فكما طالبتنا بالواجبات نحن نقدم لك حقوق هدرت واؤجلت ... الخ بحجج الوقت او حجج العطل او حجج الاعارة الى الخارج او حجج يدركها من يستغل الوقت .... لصالح الالوان ... اقول لك يا وطن يا من احببتك لقد زاد وجعنا ...

 

... الى متى لن اسألك فهناك من استغل لعبة الوقت فاصبحت لا اؤمن بها في بعض القضايا التي عرضت علي من شرائح عديدة بالعكس قلت لهم هذا يذكرني بقول ... كم بقي لك من الزمن لتعرف ان الحقوق اصبحت بالادراج .. يعرفها من صعد الى درج المناصب ..

 

.. رسالتي يا معالي رئيس المجلس القضائي الأردني ... ملفها يزداد بالورق ربما يصلح الان لكي نستخدمه مرجع لمعرفة هل الوقت يخدمنا ام الوقت يخدم غيرنا ونتوقف عن محاضرات اسمها ادارة الوقت التي تقدم في محاضرات تنمية الموارد البشرية ....

 

....رسالتي الان الى مجلسكم الموقر ... رسالة من اعلامية كلما حاولت ان اخفف من جروح المواطن الاردني اراها تزداد عمقا .. فهل معادلة الحق والواجب هي معادلة يصعب تنفيذها حاليا كما يسهل بالمقابل تأجيل قضايا ينتظر المواطن الاردني ان يسترجع بعض من حقه ... غافلا او غير واعيا ان المدعي عليه اكثر رخاءا منه ...واكثر مواطنة واكثر تسلية مع الوقت ولما لا انتفع واغتصب المنزل لفترات طويلة وانام ليل الطويل.

 

 فهناك من يؤجل ويماطل ويرحل الملف وهناك من يبشره عش كما شئت فمن رفع عليك القضية لاسترجاع حقه .. لينتظر عودة المنقذ المنتظر ... وعش مع ديونك واحلم بان لك حق هناك في محكمة او في ورقة كما سلبت سيارتك سابقا فعلا شيء رائع يا معالي رئيس المجلس القضائي الاردني ... رائع هذا الشعور الذي يعرفه من ذاقه فقط ..

 

 الان اعرض عليك بعض النقاط لهذه القضية ... التي قلت لصاحبها ... تذكرت اغنية ..تبكي الطيور ... نوع القضية .... قضية منع معارضة في منفعة شقة...من 2007 تقريبا اختصارا للوقت ؟؟؟

 

 الخص النقاط كما سمعتها من مواطننا الاردني .. اولا : عند التدقيق في محمكة استئناف في قصر العدل... بدل اجر المثل.. اوجلت القضية 3 مرات اي بمعدل 70 يوما وذلك بحجة التدقيق؟؟؟؟

 

 ثانيا : وبعدها طلبوا اليمين الحاسمة من المدعي في شهر 5 من عام 2012 وفعلا قام باليمين الحاسمة المدعي .. اؤجلت لغاية 11_ 7_2012- واليوم اؤجلت لبعد العطلة القضائية ب 24 يوما اي تاريخ الجلسة 24 _9_2012-؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

ثالثا : شهادة ميلا د الوفاة لمغتصب المنزل عام كامل مراوغة وبعلم محامي المدعي عليهم فهو الصديق المقرب للذي توفى غاصب الشقة موضوع الدعوة .. اهو حي ام ميت وطبعا المدعي هو الذي جلب شهادة وفاته بعد عام من الوفاة في القدس والكل كان يعلم بذلك والدليل فتح بيت العزاء في منزل زوجته التي هي مواطنة غير اردنية بل من بلد يطلقها .. الخضراء ..من اول يوم توفى المغتصب للمنزل واقيم العزاء بمنزل زوجته واهله ايضا بالاردن ...

 

رابعا : كانت القضية الاساس في محمكمة غرب عمان ...ثم تطايرت الصحف بعد الاستئناف والتمييز لعدة مرات بقصد المماطلة بالدعوة .. الى محمكة استئناف قصر العدل ... يعني استئناف وتمييز عدة مرات ؟؟؟؟؟ خامسا : ولذاكرة بقي المنزل بيد المواطنة من بلد غير الاردن ( زوجة المغتصب للمنزل مع بناتها)... طبعا من بلد اسمها ......... الخضراء .. 4 سنوات ثم رحلت بليلة مظلمة بعد شراءها شقة لها في منطقة تذكرني بالخلد عندما يحفر انفاقه ..ثم سلم البيت بعد سنتين وهو فارغ وهي مقيمة في منزلها الجديد الرائع الموقع في خلدها ..وسلم المحامي المنزل بحالة يرثى لها ووافق المدعي لعله يضحي بمال يصلح المنزل به وينتظر حقه المشروع ببدل اجر المثل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سادسا :ذكر لي ...

 

 أتساءل عن هيئة الاستئناف الموقرة في قصر العدل عن المماطلة المذكورةاعلاه الى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سابعا :اقدم لكم بعضا من ... الاضرار التي استحقت على المدعي..... منها ثقل ومعاناة للدين ثانيا... تكلفة القضية ليس فقط عند اتعاب محامي انما في استصدار حجة حصر ارث وشهادة الوفاة من القدس وغيرها التي اصبحت تماثل قضية فلسطين ... ايضا المدعي يدفع اقساط المنزل من تاريخه ولغاية اليوم ...

 

وقبل ال 2007 كان المدعي استدان قرضا من البنك... وذلك لتسديد الاقساط المترتبة على الشقة موضوع الدعوى .. ولغاية الان.. ولتذكير القضاء الموقر صاحب الشكوى اي المدعي سرقت سيارته واتلفت بطريقة لها دلالات ... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والى الان ينتظر ذكريات من ..الطيور المهاجرة ...

 

 فالوطن منا انما غرباء في محطات الحقوق ... نسمع غناءها في مهرجانات ؟؟؟ تبكي الطيور واخيرا ... يا معالي رئيس المجلس القضائي الاردني .. تغاضيت في رسالتي عن الاضرار النفسية لانها اصبحت في ملفاتنا تذوب كالسكر بالماء ... 

شيء رائع يا معالي رئيس المجلس القضائي الأردني .. قبل ان اتحدث مع اي شخص بالوطن .. اقول صباح الخير يا وطني ... صباح الخير يا وطن وجعك يزداد .. فهناك من يقول وكتب من اين لك هذا ... اقول لك الان كيف تفعل هذا بالمواطن الاردني ..

 

...اقول لك كيف تخصخص حقوقه ... فكما طالبتنا بالواجبات نحن نقدم لك حقوق هدرت واؤجلت ... الخ بحجج الوقت او حجج العطل او حجج الاعارة الى الخارج او حجج يدركها من يستغل الوقت .... لصالح الالوان ... اقول لك يا وطن يا من احببتك لقد زاد وجعنا ...

 

... الى متى لن اسألك فهناك من استغل لعبة الوقت فاصبحت لا اؤمن بها في بعض القضايا التي عرضت علي من شرائح عديدة بالعكس قلت لهم هذا يذكرني بقول ... كم بقي لك من الزمن لتعرف ان الحقوق اصبحت بالادراج .. يعرفها من صعد الى درج المناصب ..

 

.. رسالتي يا معالي رئيس المجلس القضائي الأردني ... ملفها يزداد بالورق ربما يصلح الان لكي نستخدمه مرجع لمعرفة هل الوقت يخدمنا ام الوقت يخدم غيرنا ونتوقف عن محاضرات اسمها ادارة الوقت التي تقدم في محاضرات تنمية الموارد البشرية ....

 

....رسالتي الان الى مجلسكم الموقر ... رسالة من اعلامية كلما حاولت ان اخفف من جروح المواطن الاردني اراها تزداد عمقا .. فهل معادلة الحق والواجب هي معادلة يصعب تنفيذها حاليا كما يسهل بالمقابل تأجيل قضايا ينتظر المواطن الاردني ان يسترجع بعض من حقه ... غافلا او غير واعيا ان المدعي عليه اكثر رخاءا منه ...واكثر مواطنة واكثر تسلية مع الوقت ولما لا انتفع واغتصب المنزل لفترات طويلة وانام ليل الطويل.

 

 فهناك من يؤجل ويماطل ويرحل الملف وهناك من يبشره عش كما شئت فمن رفع عليك القضية لاسترجاع حقه .. لينتظر عودة المنقذ المنتظر ... وعش مع ديونك واحلم بان لك حق هناك في محكمة او في ورقة كما سلبت سيارتك سابقا فعلا شيء رائع يا معالي رئيس المجلس القضائي الاردني ... رائع هذا الشعور الذي يعرفه من ذاقه فقط ..

 

 الان اعرض عليك بعض النقاط لهذه القضية ... التي قلت لصاحبها ... تذكرت اغنية ..تبكي الطيور ... نوع القضية .... قضية منع معارضة في منفعة شقة...من 2007 تقريبا اختصارا للوقت ؟؟؟

 

 الخص النقاط كما سمعتها من مواطننا الاردني .. اولا : عند التدقيق في محمكة استئناف في قصر العدل... بدل اجر المثل.. اوجلت القضية 3 مرات اي بمعدل 70 يوما وذلك بحجة التدقيق؟؟؟؟

 

 ثانيا : وبعدها طلبوا اليمين الحاسمة من المدعي في شهر 5 من عام 2012 وفعلا قام باليمين الحاسمة المدعي .. اؤجلت لغاية 11_ 7_2012- واليوم اؤجلت لبعد العطلة القضائية ب 24 يوما اي تاريخ الجلسة 24 _9_2012-؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

ثالثا : شهادة ميلا د الوفاة لمغتصب المنزل عام كامل مراوغة وبعلم محامي المدعي عليهم فهو الصديق المقرب للذي توفى غاصب الشقة موضوع الدعوة .. اهو حي ام ميت وطبعا المدعي هو الذي جلب شهادة وفاته بعد عام من الوفاة في القدس والكل كان يعلم بذلك والدليل فتح بيت العزاء في منزل زوجته التي هي مواطنة غير اردنية بل من بلد يطلقها .. الخضراء ..من اول يوم توفى المغتصب للمنزل واقيم العزاء بمنزل زوجته واهله ايضا بالاردن ...

 

رابعا : كانت القضية الاساس في محمكمة غرب عمان ...ثم تطايرت الصحف بعد الاستئناف والتمييز لعدة مرات بقصد المماطلة بالدعوة .. الى محمكة استئناف قصر العدل ... يعني استئناف وتمييز عدة مرات ؟؟؟؟؟ خامسا : ولذاكرة بقي المنزل بيد المواطنة من بلد غير الاردن ( زوجة المغتصب للمنزل مع بناتها)... طبعا من بلد اسمها ......... الخضراء .. 4 سنوات ثم رحلت بليلة مظلمة بعد شراءها شقة لها في منطقة تذكرني بالخلد عندما يحفر انفاقه ..ثم سلم البيت بعد سنتين وهو فارغ وهي مقيمة في منزلها الجديد الرائع الموقع في خلدها ..وسلم المحامي المنزل بحالة يرثى لها ووافق المدعي لعله يضحي بمال يصلح المنزل به وينتظر حقه المشروع ببدل اجر المثل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سادسا :ذكر لي ...

 

 أتساءل عن هيئة الاستئناف الموقرة في قصر العدل عن المماطلة المذكورةاعلاه الى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سابعا :اقدم لكم بعضا من ... الاضرار التي استحقت على المدعي..... منها ثقل ومعاناة للدين ثانيا... تكلفة القضية ليس فقط عند اتعاب محامي انما في استصدار حجة حصر ارث وشهادة الوفاة من القدس وغيرها التي اصبحت تماثل قضية فلسطين ... ايضا المدعي يدفع اقساط المنزل من تاريخه ولغاية اليوم ...

 

وقبل ال 2007 كان المدعي استدان قرضا من البنك... وذلك لتسديد الاقساط المترتبة على الشقة موضوع الدعوى .. ولغاية الان.. ولتذكير القضاء الموقر صاحب الشكوى اي المدعي سرقت سيارته واتلفت بطريقة لها دلالات ... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والى الان ينتظر ذكريات من ..الطيور المهاجرة ...

 

 فالوطن منا انما غرباء في محطات الحقوق ... نسمع غناءها في مهرجانات ؟؟؟ تبكي الطيور واخيرا ... يا معالي رئيس المجلس القضائي الاردني .. تغاضيت في رسالتي عن الاضرار النفسية لانها اصبحت في ملفاتنا تذوب كالسكر بالماء ...