غرد الدبلوماسي والسياسي المصري الشهير " محمد مصطفى البرادعي" ، عن الاحتجاجات المستمرة على سياسات الحكومة الاردنية الاقتصادية، متسائلا عن حقيقة ارتباط ذلك بالقضية الفلسطينية.

وكتب البرادعي : هل صحيح ما يتردد أن الأردن يتم معاقبته بسبب موقفه الرافض لتصفية القضية الفلسطينية؟.

واردف في ذات التغريدة : أسأل الله أن لا نصل الى هذا الدرك. ألم ندرك بعد أن مزيداً من الإنقسام في العالم العربي قد يكون بداية النهاية لنا جميعاً؟.

وأثارت تغريدة البرادعي الجدل بين متابعيه عبر تويتر، واتهم الكثير من المغردين البرادعي بـ"تشويه سمعة الحراك الداخلي".