أريد طلاق زوجتي الثانية بسبب ما رأيته على هاتفها

كوني مقيم في بلد غير بلدي الام ويستغرق احيانا مكوثي في هذا البلد مده تزيد عن تسعه أشهر في العام قررت ان اتزوج واحصن نفسي من الحرام .بالرغم اني متزوج في بلدي الام وعندي اولاد .تعرفت على امراه أربعينية كانت مطلقه أحببتها بصدق وهي كذلك وبدأت تأتيني المعلومات بأنها لها علاقات مع عده رجال قبلي وعندما واجهتها اعترفت بكل شئ لا بل اطلعتني على أمور لم اعرفها انا عنها ولا حتى الذين أبلغوني عنها تلك المعلومات .هنا اطمئنيت لها وعاهدتني بأنها كانت الحاجه هي التي جعلتها تفعل ما فعلت .اما الان وجدت الرجل الذي تحب فسأكون نعم الزوجه .اتصلت بأحد المفتين المشهورين بالسعوديه فقال لي حرفيا ابتعد عن تلك المراه فهي لاتصلح زوجه في الوقت الحالي .هي سمعت المحادثة بيني وبين الشيخ فاخذت تتوسل لي بان انا تبت وساثبت لك وللشيخ باني اريدالاستقامه .وكن انت من تنال اجري وتخرجني من الظلمات الى النور.وهنا تزوجتها ويليتني ما فعلت فبعد زواج دام اكثر من سبع سنوات مؤخرا بدأت احس انها بدأت تخفي تليفونها عني ودائما بوضع صامت .ودخلت الى حسابها عَل الفيس وهنا رأيت ما فجعني اكتشفت بأنها تتواصل مع شخص كانت على علاقه معه امتدت لسنوات .وهنا واجهتها بالحقيقه بالبداية أنكرت وبعدها اعترفت بانه هو من بدا الاتصال بها وهي في كل مره تحاول ان تصده وتقول له انه انا الان على ذمه رجل وهو لم ينقص علي شي .طبعا هذا هو الصحيح في الموضوع اني فعلا لم أنقص عليها شي .ولكن ادركت بأنها كاذبه لانها كان من الممكن ان تقول له هذا في مكلامه واحده أو اثنان ولكن المكالمات كانت كثيره بحيث انها تعدت هذا .المهم الان انا طلبت منها الطلاق فوافقت عليه ولكن تريد مؤخر الصداق الذي هومبلغ كبير بالرغم اني أعطيتها أضعاف هذا المؤخر اثناء زواجنا .عندمت ذهبت لأحد اقربأها وواجهها بالموضوع أنكرت لا بل تؤضت وحلفت على كتاب الله انه لم يحصل شي من هذا .لاحول ولاقوه الابالله اقسم بالله أمها كاذبه وهي قالت لي اذا واجهتني بأحد من اخواني أو أقربائي سانكر ولكن لم أكن أتوقع ان تحلف على كتاب الله كذبأ و بهتنا قبل هذا كنت قد قلت لقريبها هذا اذا أتت وأمامك اقرت باني اخطئت بحق هذا الرجل وأعلن الان باني تبت عما بدر مني .كنت سوف اسامحها وبذلك ابتغي وجه الله في ذلك .ولكن الان وبعد ان حلفت كاذبه فأنا مصر كل الإصرار على طلاقها .رغم اني قد لا أستطيع على دفع مؤخرها .انصحوني نصحكم الله