بعد زيارة خاطفة وغامضة إلى مصر، غادر القيصر كاظم الساهر إلى إسبانيا، حيث منزله الفخم هناك، ومثلما ذهب إلى القاهرة مع خطيبته التونسية سارة المقني، اصطحبها معه أيضا إلى اسبانيا في رحلة استجمام.

كاظم الساهر عل ما يبدو يفضل المطبخ العربي حتى لو كان يقيم في بلد أوربي، حيث تردد هناك عل مطعم لبناني شهير، وتناول غذاه به، وبالطبع المعجبون التفوا حوله والتقطوا معه الصور، وهو نفس الشئ الذي فعله العاملون بالمطعم، حيث عبروا عن محبتهم للنجم الكبير بكثير من الود ومن كرم الضيافة ولم يفوتوا الفرصة وسجلوا الزيارة من خلال عشرات الصور .

ومثلما بدا واضحا في الفيديو المتداول للقيصر وهو يطلب عدم الحديث عن خطيبته باعتبار الموضوع أمرا خاصا، حتى أن ملامحه ظهرت عابسة جدا، فإن خطيبة القيصر غابت عن صوره مع جمهوره تماما في رحلتهما الأخيرة إلى اسبانيا، حيث يفضل أن تبتعد عن الأنظار تماما بعد الضجة الأخيرة التي حدثت بعد تسريب خبر خطوبتهما التي كانت سرية.