يخرج من بيته صباحا ويعود للمنزل وزوجته نائمة ليصله فيديو لها وهي بهذه الحالة!

لما يتوقع ذلك الوافد أن يعود لبيته ويرى زوجته في هذا الوضع، لم يتخيل أن زوجته التي عاش معها العمرين تفعل ما لا يرضيه.

حيث أنها خجولة ولا يقلق عند خروجه من المنزل، لأنه يعرفها جيدا ويثق بها، ولكن الطامة الكبرى هي مواقع التواصل الإجتماعي.

حيث تتصفح زوجته المواقع وبكل عفوية تدخل لموقع سناب شات للتصفح، وتفتح الكاميرا ولا تعلم أنها على مرأى العالم.

ليقوم سناب ببث لقطات فيديو وصور لها وهي في غرفتها وبملابس النوم، ليبدأ بث ونقل وترويج المقاطع على أنها لزوجة تخون زوجها.

أحسنوا الظن فالمرأة وان جهلت فهي وقعت ضحية بغير قصد، والزوج لا يعلم أن هذه الخجولة تخطأ بغير قصد ليعود إلى بيته ويواجهها بما لا تتوقعه.