2019 ستشهد عودة دي كابريو بفيلم مع أشهر مخرجي الأعمال الدموية في هوليوود
من المنتظر أن يشهد عام 2019 عرض أول فيلم للممثل الأميركي الشهير ليوناردو دي كابريو، منذ أن فاز بجائزة الأوسكار عن آخر أعماله The Revenant عام 2016.
الفيلم مشروع كبير فنياً بكل ما تحمل الكلمة من معنى، وسيجمع بين بطل Titanic البالغ من العمر 44 عاماً، وبين المخرج المعروف بأعماله السينمائية ذات الحبكات الغريبة شديدة الدموية كوينتن ترانتينو، صاحب فيلم Kill Bill بجزأيه، وفيلم Pulp Fiction الذي سبق لـدي كابريو أن عمل معه في فيلم Django Unchained عام 2012.
ولا يزال الحديث مع أسماء كبيرة من الممثلين للمشاركة في هذا "المشروع السري"، حسب وصف Hollywood Reporter جارياً، الذي يمكن أن يضم مواطنه النجم توم كروز والأسترالية مارجوت روبي للعب أدوار كبيرة.
أحداث عام 1969 وجريمة قتل بشعة
وفي حين أن تفاصيل الحبكة الدرامية ما زالت طي الكتمان، إلا أن الفيلم حسب المخرج سيكون عن أحداث عام 1969 المتلاحقة، وليس فقط ما تردد أنه سيقتصر على تفاصيل جريمة هزّت هوليوود والعالم كما أشيع، والمعروفة بمجزرة تشارلز مانسون.
وهي جريمة بشعة نفذها القاتل المذكور مع ما عرف باسم "عائلته"، وهم مجموعة من أتباعه القتلة، وأغلبهم من النساء، راح ضحيتها عدة أشخاص كانوا يقضون سهرة في منزل المخرج البولندي المعروف رومان بولانسكي، ومنهم زوجته الممثلة الأميركية شارون تيت، التي كانت حاملاً في شهرها الثامن.
موقع Vice ذكر في تقرير مفصل عن العمل أن عام 1969 كان عاماً حافلاً بالأحداث، ما عدا تلك الجريمة، فهو العام الذي شهد فوز الرئيس ريتشارد نيكسون في الانتخابات الرئاسية ودخوله البيت الأبيض، وآخر حفل عام لفرقة The Beatles ذائعة الصيت، كما شهد سلسلة حوادث قتل عرفت في الثقافة الأميركية باسم Zodiac killings "جرائم قتل زودياك".
وسوف ينتج تارانتينو الفيلم جنباً إلى جنب مع المنتج ديفيد هيمان وسائقة السباقات الأميركية شانون ماكنتوش.
شركة سوني المنتجة للعمل حصلت على حقوق توزيع الفيلم، في نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2017، وقد حدد الاستوديو تاريخ الـ9 من أغسطس/آب 2019، لخروج الفيلم إلى النور، وهو اليوم الذي يصادف الذكرى الخمسين لمقتل تيت وأصدقائها على يد أتباع مانسون.
ولم يظهر دي كابريو على شاشة السينما منذ تتويجه بالأوسكار عن فيلم The Revenant. لكنه أعلن عن مجموعة من المشاريع رفيعة المستوى، ومن بينها عقد التعاون طويل الأجل مع المخرج مارتن سكورسيزي لتقديم فيلم عن قصة حياة الرئيس الأميركي تيدي روزفلت مع شركة Paramount.
الفيلم مشروع كبير فنياً بكل ما تحمل الكلمة من معنى، وسيجمع بين بطل Titanic البالغ من العمر 44 عاماً، وبين المخرج المعروف بأعماله السينمائية ذات الحبكات الغريبة شديدة الدموية كوينتن ترانتينو، صاحب فيلم Kill Bill بجزأيه، وفيلم Pulp Fiction الذي سبق لـدي كابريو أن عمل معه في فيلم Django Unchained عام 2012.
ولا يزال الحديث مع أسماء كبيرة من الممثلين للمشاركة في هذا "المشروع السري"، حسب وصف Hollywood Reporter جارياً، الذي يمكن أن يضم مواطنه النجم توم كروز والأسترالية مارجوت روبي للعب أدوار كبيرة.
أحداث عام 1969 وجريمة قتل بشعة
وفي حين أن تفاصيل الحبكة الدرامية ما زالت طي الكتمان، إلا أن الفيلم حسب المخرج سيكون عن أحداث عام 1969 المتلاحقة، وليس فقط ما تردد أنه سيقتصر على تفاصيل جريمة هزّت هوليوود والعالم كما أشيع، والمعروفة بمجزرة تشارلز مانسون.
وهي جريمة بشعة نفذها القاتل المذكور مع ما عرف باسم "عائلته"، وهم مجموعة من أتباعه القتلة، وأغلبهم من النساء، راح ضحيتها عدة أشخاص كانوا يقضون سهرة في منزل المخرج البولندي المعروف رومان بولانسكي، ومنهم زوجته الممثلة الأميركية شارون تيت، التي كانت حاملاً في شهرها الثامن.
موقع Vice ذكر في تقرير مفصل عن العمل أن عام 1969 كان عاماً حافلاً بالأحداث، ما عدا تلك الجريمة، فهو العام الذي شهد فوز الرئيس ريتشارد نيكسون في الانتخابات الرئاسية ودخوله البيت الأبيض، وآخر حفل عام لفرقة The Beatles ذائعة الصيت، كما شهد سلسلة حوادث قتل عرفت في الثقافة الأميركية باسم Zodiac killings "جرائم قتل زودياك".
وسوف ينتج تارانتينو الفيلم جنباً إلى جنب مع المنتج ديفيد هيمان وسائقة السباقات الأميركية شانون ماكنتوش.
شركة سوني المنتجة للعمل حصلت على حقوق توزيع الفيلم، في نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2017، وقد حدد الاستوديو تاريخ الـ9 من أغسطس/آب 2019، لخروج الفيلم إلى النور، وهو اليوم الذي يصادف الذكرى الخمسين لمقتل تيت وأصدقائها على يد أتباع مانسون.
ولم يظهر دي كابريو على شاشة السينما منذ تتويجه بالأوسكار عن فيلم The Revenant. لكنه أعلن عن مجموعة من المشاريع رفيعة المستوى، ومن بينها عقد التعاون طويل الأجل مع المخرج مارتن سكورسيزي لتقديم فيلم عن قصة حياة الرئيس الأميركي تيدي روزفلت مع شركة Paramount.