حياة المشاهير ليست دائماً معبّدة بالورود وإنما في الكثير من الأحيان تكون نهايتها مأساوية، وقد تكون حادثة قتل الفنانة الراحلة سوزان تميم طعناً بالسكين من أكثر النهايات الصادمة والراسخة في عقولنا.​

لكن سوزان تميم لم تكن الوحيدة، فالفنانة التونسية ذكرى قد قُتلت أيضاً وتوجّهت اصابع الإتهام بدايةً نحو زوجها رجل الأعمال المصري أيمن السويدي لتبدأ التحليلات بعدها أن أسباب سياسية وراء تصفيتها.

أمّا وفاة الفنانة أسمهان غرقًا في مصر فكان بسبب حادث سير ألقاها في النيل وقيل إن الحادث كان مفتعلاً وتقف وراءه فنانة مصرية شهيرة.

وفي حين إختارت الفنانة داليدا إنهاء حياتها إنتحاراً، يبقى سرّ وفاة الممثلة سعاد حسني بسقوطها من شرفة منزلها في لندن اللغز الأكبر الذّي لم يُحلّ حتى اليوم.