وقال احد المواطنين لجراءة نيوز انه عندما حاول الحصول على احد التكاسي توقف في منصف الشارع وساله قبل ان يركب عن المنطقة التي ينوي الذهااب اليها وعتدما ابلغه تحرك من فوره دون ان يرد عليه سلبا او ايجابا.

وقال اخر انه قام بالتاشير لتكسي في شارع مكة وعندما توقف ساله الى اين ينوي الذهاب واجابه تخرك من فوره وقام باركاب فتيات كن يقفن بجانبه دون اي اجابة.

فيما اشتكى مصعب وبين انه ركب في احد التكاسي واثناء سيره كان يقف للركاب المتواجدين على اطراف الشارع وكان يقوم باركاب ركاب اخرين دون الالتفات ان لديه راكب اخر.

فيما قال علي انه ركب في احد التكاسي والي لم يشغل العداد وعندما ابلغه بضرورة تشغيل العداد قال ان العداد معطل وعندما وصل الى المكان المقصود طلب منه اجرة مضاعفة وعندما رفض دقع الاجرة المطلوبة حاول سائق التكسي ضربه لولا تواجد مواطنين اخرين لضربه.

 ويتحجج بعض سائقي التكسي الاصفر من الازمات وان قيمة العداد التي يتقاضونها لا تكفي ويضعون اللوم على هيئة تنظيم قطاع المواصلات كونها لا ترفع قيمة العدادات او الانتظار وهي بحسبهم وبحسب التسعيرة الحالية تسبب لها خسائر كبيرة.

في نهاية المطاف الخاسر الوحيد هو المواطن لانه يذوق الامرين قبل الحصول على سيارة اجرة او يضطر لطلب اوبر اوكريم ويدفع مبالغ مالية لا قبل له بها عدا عن تاخره من الالتحاق بمركز عمله او انجاز معاملته التي يرغب بانجازها.