مي حريري توجّه رسالة قاسية لوعد ملحم بركات .. وتهدّد
كشفت الفنانة مي حريري أن مشكلتها مع زوجة الموسيقار الراحل ملحم بركات هي معنوية وأنه لا توجد أيّ دعاوى قضائية في إطار الميراث كما يُشاع، مشدّدة على أن ما يعني لها بعد رحيل الموسيقار هو ابنها واسم والده.
رسالة إلى الصحافة
وفي حديث لـ"نواعم"، أوضحت مي أنها تعرف أولاد ملحم بركات جيداً، فهم لديهم خامة أبيهم، وأن مجد وغنوى لم يظهرا في أيّ مقابلة، ولم يصدر عنهما أيّ شيء، بعكس وعد، لافتةً إلى أنها تريد أن تجتمع العائلة كلها، لعلّ عقل جونيور يفيد هذه العائلة ووعد خصوصاً... وقالت "أنا أسامح... وقد حصل ما حصل... لا أستطيع أن أضع نفسي مكان رندا".
وعن إعلان وعد دخوله عالم الفنّ ليكمل مسيرة والده عبر برنامج "العين بالعين" مع الإعلامي طوني خليفة، توجّهت مي إلى وعد قائلة "غنِّ... لكن لا تستعمل صورة أبيك وأنا لا ألوم طوني خليفة لأنه لا يعرف شيئاً".
وكان لمي حريري عتب كبير على أهل الصحافة، فاعتبرت أن هذه القصة أصبحت سخرية، داعيةً الصحافة وأصحاب العقول النيّرة والمثقفة إلى المحافظة على سمعة الموسيقار الكبير ملحم بركات، وتابعت: "لو كان ملحم يؤمن بموهبة وعد، لما سلّمه العمل في تجارة الخضار".
ووجّهت مي للصحافيين رسالة صريحة وواضحة: "إن كان عندكم ضمير، قولوا الحقيقة... إن أردتم أن تتعاطفوا تعاطفوا لكن إن كنتم تحبون ملحم لا تغرسوهم عميقاً أكثر".
لن أتكلّم كرامةً لملحم
وردّدت عدّة مرات أن ما يهمّها فحسب هو حق ابنها معنوياً، وقالت: "أنا في المرصاد لكل من يقترب من ولد من أولادي تحت سقف القانون"، كما عادت بالذاكرة إلى لحظات مؤثرة عايشتها مع الموسيقار خصوصاً في الفترة التي قضاها في المستشفى، وأضافت مي في سياق حديثها: "لا أريد أن أفضح المستور كرامة ملحم... ملحم كان طيّب القلب، ملحم بركات فقع ومات!".
وأردفت مي حريري: "لسنا بانتظار موتك لنرثك قلباً وقالباً.... ملحم كان زوجي... حبيبي.. أخي.. أبي... فقدت شخصاً قريباً مني كثيراً... أنا حزنت مرتين في حياتي، على المرحومة أمي وعلى ملحم بركات... والآن يحزنني التنكّر لملحم جونيور والتحريض الصحافي لتشويه سمعتي وسمعة ابني".
ماذا ستغنّي مي من ألحان الموسيقار؟
"عندما ضعف الأسد... كثرت الفئران"، عبارة باحت بها مي أكثر من مرة، وبعيداً عن قصّة الميراث، تحدثت مي عن أحدث أنشطتها رغم أن "رأسها غير مرتاح هذه الفترة"، إلا أنها كانت قد صوّرت أغنية "داري" على طريقة الفيديو كليب في ميلانو-إيطاليا ولكن لم تطرح الفيديو كليب بعد نظراً للمتابعة الإعلامية التي يتطلّبها العمل، كما أنها سبقت أن قامت بتوزيع أغنيتين من ألحان الموسيقار ملحم بركات مع الموزع طوني سابا ونُشرتا على مواقع التواصل الاجتماعي فحسب، وهما "يا عين صبّي دمع" و"سلّم عليها يا هوى" اللتان كان قد تنازل عنهما ملحم لمي قبل 7 أشهر من رحيله، كما كان الموسيقار قد أهدى لها أيضاً أغنية "حبيبي بدو يجنني" بمناسبة عيد ميلادها، أما أغنيتا "شبّاك حبيبي" و"بلغي كل مواعيدي"، فلم تأخذ تنازل عنها بسبب مرض ملحم حينها.
في عيني جونيور دمعة ملحم
كان يقول لي ملحم "أنتِ نجمة من دون أن تغنّي" وتسكت للحظات ثم تختم وتقول "أرى في عيني جونيور دمعة أبيه.. العين نفسها ورسمة العين نفسها والدمعة نفسها... أين أنت يا ملحم؟ عُد! وأيقظهم"، مضيفة: "في قلب ملحم شخص واحد هو أنا".
رسالة إلى الصحافة
وفي حديث لـ"نواعم"، أوضحت مي أنها تعرف أولاد ملحم بركات جيداً، فهم لديهم خامة أبيهم، وأن مجد وغنوى لم يظهرا في أيّ مقابلة، ولم يصدر عنهما أيّ شيء، بعكس وعد، لافتةً إلى أنها تريد أن تجتمع العائلة كلها، لعلّ عقل جونيور يفيد هذه العائلة ووعد خصوصاً... وقالت "أنا أسامح... وقد حصل ما حصل... لا أستطيع أن أضع نفسي مكان رندا".
وعن إعلان وعد دخوله عالم الفنّ ليكمل مسيرة والده عبر برنامج "العين بالعين" مع الإعلامي طوني خليفة، توجّهت مي إلى وعد قائلة "غنِّ... لكن لا تستعمل صورة أبيك وأنا لا ألوم طوني خليفة لأنه لا يعرف شيئاً".
وكان لمي حريري عتب كبير على أهل الصحافة، فاعتبرت أن هذه القصة أصبحت سخرية، داعيةً الصحافة وأصحاب العقول النيّرة والمثقفة إلى المحافظة على سمعة الموسيقار الكبير ملحم بركات، وتابعت: "لو كان ملحم يؤمن بموهبة وعد، لما سلّمه العمل في تجارة الخضار".
ووجّهت مي للصحافيين رسالة صريحة وواضحة: "إن كان عندكم ضمير، قولوا الحقيقة... إن أردتم أن تتعاطفوا تعاطفوا لكن إن كنتم تحبون ملحم لا تغرسوهم عميقاً أكثر".
لن أتكلّم كرامةً لملحم
وردّدت عدّة مرات أن ما يهمّها فحسب هو حق ابنها معنوياً، وقالت: "أنا في المرصاد لكل من يقترب من ولد من أولادي تحت سقف القانون"، كما عادت بالذاكرة إلى لحظات مؤثرة عايشتها مع الموسيقار خصوصاً في الفترة التي قضاها في المستشفى، وأضافت مي في سياق حديثها: "لا أريد أن أفضح المستور كرامة ملحم... ملحم كان طيّب القلب، ملحم بركات فقع ومات!".
وأردفت مي حريري: "لسنا بانتظار موتك لنرثك قلباً وقالباً.... ملحم كان زوجي... حبيبي.. أخي.. أبي... فقدت شخصاً قريباً مني كثيراً... أنا حزنت مرتين في حياتي، على المرحومة أمي وعلى ملحم بركات... والآن يحزنني التنكّر لملحم جونيور والتحريض الصحافي لتشويه سمعتي وسمعة ابني".
ماذا ستغنّي مي من ألحان الموسيقار؟
"عندما ضعف الأسد... كثرت الفئران"، عبارة باحت بها مي أكثر من مرة، وبعيداً عن قصّة الميراث، تحدثت مي عن أحدث أنشطتها رغم أن "رأسها غير مرتاح هذه الفترة"، إلا أنها كانت قد صوّرت أغنية "داري" على طريقة الفيديو كليب في ميلانو-إيطاليا ولكن لم تطرح الفيديو كليب بعد نظراً للمتابعة الإعلامية التي يتطلّبها العمل، كما أنها سبقت أن قامت بتوزيع أغنيتين من ألحان الموسيقار ملحم بركات مع الموزع طوني سابا ونُشرتا على مواقع التواصل الاجتماعي فحسب، وهما "يا عين صبّي دمع" و"سلّم عليها يا هوى" اللتان كان قد تنازل عنهما ملحم لمي قبل 7 أشهر من رحيله، كما كان الموسيقار قد أهدى لها أيضاً أغنية "حبيبي بدو يجنني" بمناسبة عيد ميلادها، أما أغنيتا "شبّاك حبيبي" و"بلغي كل مواعيدي"، فلم تأخذ تنازل عنها بسبب مرض ملحم حينها.
في عيني جونيور دمعة ملحم
كان يقول لي ملحم "أنتِ نجمة من دون أن تغنّي" وتسكت للحظات ثم تختم وتقول "أرى في عيني جونيور دمعة أبيه.. العين نفسها ورسمة العين نفسها والدمعة نفسها... أين أنت يا ملحم؟ عُد! وأيقظهم"، مضيفة: "في قلب ملحم شخص واحد هو أنا".