رياض أحمد دايس الرشدان رابح الجائزة الشهرية لشهر نيسان 2017 وقيمتها 100,000 دينار
أعلن بنك الإسكان عن نتيجة السحب على الجائزة الشهرية لجوائز حسابات التوفير لشهر نيسان والتي تبلغ قيمتها 100,000 دينار حيث ربحها رياض أحمد دايس الرشدان والمدخر لدى بنك الإسكان فرع الحصن -إربد.
كما ربح بالجوائز الأسبوعية وبواقع 4 سيارات ميتسوبيشي باجيرو موديل 2017 كاملة الإضافات لشهر نيسان 2017، كل من ميشيل سائد ميشيل عطا الله بولاية والده والمدخر لدى فرع الأطفال، وماجده فتحي محمد يونس يونس والمدخرة لدى فرع الرصيفة، ورسمي محمد عوده أبو حليمة والمدخر لدى فرع دوار القبة، وايهاب خليل سليمان الشبيلات والمدخر لدى فرع العقبة.
وأعلن البنك عن أسماء الرابحين بالجوائز اليومية والبالغة 9 جوائز يومياً بقيمة 999 دينار لكل رابح، حيث ربح هذه الجوائز 144 مدخراَ لدى بنك الإسكان لشهر نيسان 2017.
وكان بنك الإسكان قد أطلق برنامجه الجديد والخاص بجوائز حسابات التوفير للعام 2017 والذي يعد الأكبر والأكثر تنوعاً في القطاع المصرفي الأردني، والذي جاء تنفيذاً لسياسة البنك الهادفة إلى تعزيز مفهوم التوفير والادخار لدى العملاء ومكافآتهم وتقديرهم على ذلك، إلى جانب حرص البنك على التواصل المستمر مع عملائه على مدار العام وبقائه في الصدارة بالقطاع المصرفي المحلي من حيث قيمة الجوائز وعددها ودوريتها وتنوعها.
وتتضمن هذه الحملة التي أُطلق عليها "ما في شي بعيد ... حلمك صار بالأيد": جائزة يومية لـ 9 رابحين بقيمة 999 دينار لكل منهم، وأسبوعية عبارة عن سيارة ميتسوبيشي باجيرو موديل 2017 كاملة الإضافات، وشهرية قيمتها 100,000 دينار لرابح واحد، وجائزة قيّمة في شهر رمضان المبارك عبارة عن كيلو ذهب يومياً، وبمناسبة عيد الأضحى المبارك 500,000 دينار لرابح واحد، والجائزة الأكبر في السوق المصرفية الأردنية 1,250,000 دينار لرابح واحد والتي سيجري السحب عليها في نهاية العام الحالي.
وقال الرئيس التنفيذي لبنك الإسكان السيد إيهاب السّعدي "إن بنك الاسكان يولي اهتماماً بجوائز حسابات التوفير، وذلك من منطلق معرفتنا بأهمية هذه الحسابات لأصحابها، وتقديراً منا لولائهم الدائم وثقتهم بخدمات البنك المصرفية المتعددة والمتميزة".
وأكد السّعدي "أن البنك في توزيعه للجوائز يسعى إلى تعزيز ثقافة الادخار لدى المجتمع،سواء أكانوا من عموم المواطنين أم من المودعين لدى البنك، وتنمية هذه المدخرات وذلك لما للادخار من آثار ايجابية على الاقتصاد الوطني".