Usaid مشكورة تدعم مؤسسات تستحق الدعم وأخرى لا نفع لها
تمثل جمعية الصداقة الأميركية الأردنية usaid الجانب المشرق لما يمثله الجانب المشرق لما تمثله هذه الصداقة بين مجتمعين صديقين.
فقد قامت جمعية الصداقة الأميركية الأردنية usaidببناء العديد من المدارس النموذجية خدمة لأبناء المجتمع المحلي الأردني وقامت ببناء مراكز صحية أيضا نموذجية وطورت في المستشفيات واشترت معدات أخرى وساهمت في خدمة المجتمع المحلي الأردني بعدة طرق.
وبحسب محللين فإن جمعية الصداقة الأميركية الأردنية usaid لها الدور الأبرز بين الجمعيات الدولية والتي تعمل في الأردن بحيث أنها قدمت مشكورة الدعم للعديد من الجمعيات الخيرية والجمعيات التي تعنى ببناء المجتمع الأردني وأثرت بعملها هذا على حياة الكثيرين من الأردنيين من دون أن يدروا ولكنها في المقابل بحسب المراقبين والممثلين فقد قدمت دعما لجمعيات لا هدف واضح لها ولا حتى أي دور صغير في تطوير حياة الأردنيين بل على العكس من ذلك فهي جمعيات لا تنتج ولا تؤثر على الواقع المعيشي للمواطن الأردني وكان الأجدى بحسب المراقبين إلى توجيه ذلك الدعم إلى الجمعيات الأخرى والتي تعنى حقيقة بتطوير واقع حياة الأردنيين من أجل حياة أفضل لهم.
أخيرا نقول لجمعية الصداقة الأميركية الأردنية usaid شكرا لك على كل جهودك ويشرفنا حضورك ووجودك بيننا ونحن ممتنين لكل جهودك والتي تعبر وعبرت عن الصداقة العميقة التي تجمعنا ولكنك بحاجة إلى إعادة بعض الحسابات