انخفاض نسبي لاسعار العقارات ولا اقبال
شهد أسواق العقارات في المملكة انخفاضا نسبيا في مختلف انواع العقارات، الا ان الاقبال على الشراء لم يسجل ارتفاعا.
وانخفضت اسعار الوحدات السكنية خصوصا الشقق بشكل واضح لمسه بعض المواطنون من خلال العروض المنافسة في هذا القطاع، في حين كان انخفاض اسعار الاراضي بسيطا وهامشيا.
واعتاد سوق العقار على حالة من الركود في مثل هذا الوقت من العام مع بقاء الاسعار ثابتة من دون تغيير، على عكس ما تشهده الاسواق حاليا.
وأرجع البعض اسباب عدم الاقبال على شراء العقار بمختلف أنواعه الى سببين أثنين وهما: اجواء الشتاء التي صادفها هذا الانخفاض ولا تزال مستمرة، وعدم وجود اجازة طويلة مثل اجازة الصيف التي يستغلها المغتربون دائما للعودة من اجل شراء العقار.
ويتأثر سوق العقار في غالبية دول العالم بفصول السنة الاربعة، إذ يعد الصيف الافضل لانعاشه هذا القطاع سواء باعتماده على التسويق الداخلي او الخارجي، في حين يشكل فصل الشتاء انتكاسه له بسبب صعوبة الحركة وقلة اعداد المغتربين العائدون الى الوطن.
شهد أسواق العقارات في المملكة انخفاضا نسبيا في مختلف انواع العقارات، الا ان الاقبال على الشراء لم يسجل ارتفاعا.
وانخفضت اسعار الوحدات السكنية خصوصا الشقق بشكل واضح لمسه بعض المواطنون من خلال العروض المنافسة في هذا القطاع، في حين كان انخفاض اسعار الاراضي بسيطا وهامشيا.
واعتاد سوق العقار على حالة من الركود في مثل هذا الوقت من العام مع بقاء الاسعار ثابتة من دون تغيير، على عكس ما تشهده الاسواق حاليا.
وأرجع البعض اسباب عدم الاقبال على شراء العقار بمختلف أنواعه الى سببين أثنين وهما: اجواء الشتاء التي صادفها هذا الانخفاض ولا تزال مستمرة، وعدم وجود اجازة طويلة مثل اجازة الصيف التي يستغلها المغتربون دائما للعودة من اجل شراء العقار.
ويتأثر سوق العقار في غالبية دول العالم بفصول السنة الاربعة، إذ يعد الصيف الافضل لانعاشه هذا القطاع سواء باعتماده على التسويق الداخلي او الخارجي، في حين يشكل فصل الشتاء انتكاسه له بسبب صعوبة الحركة وقلة اعداد المغتربين العائدون الى الوطن.