بالصور...على خطى فيلم "حب في الزنزانة " ..فتاة تتزوج من شاب بالرغم من صدور حكم إعدامه!
في مشهد متشابه مع عقد قران سعاد حسني بعادل إمام في فيلم "حب في الزنزانة"!
قامت فتاة مصرية تدعى سعدية السيد وتبلغ من العمر (23 عاماً)، بإتمام مراسم زواجها في أحد أقسام الشرطة ، حيث يتواجد عريسها الذي يدعى مجدي أشرف (23 عاماً)،
توجهت الفتاة الى قسم الشرطة برفقة مأذون شرعي لعقد قرانها على حبيبها، الذي يعمل سائقاً وكان محبوس احتياطيا على ذمة اتهامه في جريمة قتل مقترنة بالسرقة بالإكراه وقعت منذ 4 سنوات.
وكانت النيابة العامة قد أصدرت قرارها في القضية بضبطه واحضاره ليتم إلقاء القبض عليه وحبسه تمهيدا لتقديمه للمحاكمة، وعقب عقد القران بأيام صدر ضده حكم بالإعدام.
وبالرغم من إدراك العروس أن العقوبة التي سيواجهها عريسها والتي تصل في أفضل الأحوال إلى السجن المؤبد، إلا أن هذا لم يمنعها من تقديم طلب إلى النيابة العامة تلتمس فيه الموافقة على اتمام إجراءات عقد قرانها على حبيبها.
بعد استطلاع رأي المتهم وإبداء موافقته هو الآخر على الزواج منها صدر قرار النيابة العامة بإتمام إجراءات ومراسم زواجهما داخل قسم الشرطة.
حيث تم عقد القران داخل مكتب مدير القسم في مشهد يتشابه مع عقد قران سعاد حسني على عادل إمام في فيلم "حب في الزنزانة" إلا أن فرحة الاثنين سرعان ما تلاشت عقب صدور حكم الإعدام.
الفتاة أكدت أنها لن تيأس في الدفاع عن حبها وتمسكها بالرجل الشهم كما وصفته حيث وقف بجوار أسرتها في أوقات كثيرة، وكان ينفق عليهم والجميع يعلم قصة حبهما حتى أنه بعد صدور قرار بضبطه واحضاره على ذمة القضية كان هاربا فألقى رجال الشرطة القبض عليها لإجباره على تسليم نفسه وهو ما كان.
قامت فتاة مصرية تدعى سعدية السيد وتبلغ من العمر (23 عاماً)، بإتمام مراسم زواجها في أحد أقسام الشرطة ، حيث يتواجد عريسها الذي يدعى مجدي أشرف (23 عاماً)،
توجهت الفتاة الى قسم الشرطة برفقة مأذون شرعي لعقد قرانها على حبيبها، الذي يعمل سائقاً وكان محبوس احتياطيا على ذمة اتهامه في جريمة قتل مقترنة بالسرقة بالإكراه وقعت منذ 4 سنوات.
وكانت النيابة العامة قد أصدرت قرارها في القضية بضبطه واحضاره ليتم إلقاء القبض عليه وحبسه تمهيدا لتقديمه للمحاكمة، وعقب عقد القران بأيام صدر ضده حكم بالإعدام.
وبالرغم من إدراك العروس أن العقوبة التي سيواجهها عريسها والتي تصل في أفضل الأحوال إلى السجن المؤبد، إلا أن هذا لم يمنعها من تقديم طلب إلى النيابة العامة تلتمس فيه الموافقة على اتمام إجراءات عقد قرانها على حبيبها.
بعد استطلاع رأي المتهم وإبداء موافقته هو الآخر على الزواج منها صدر قرار النيابة العامة بإتمام إجراءات ومراسم زواجهما داخل قسم الشرطة.
حيث تم عقد القران داخل مكتب مدير القسم في مشهد يتشابه مع عقد قران سعاد حسني على عادل إمام في فيلم "حب في الزنزانة" إلا أن فرحة الاثنين سرعان ما تلاشت عقب صدور حكم الإعدام.
الفتاة أكدت أنها لن تيأس في الدفاع عن حبها وتمسكها بالرجل الشهم كما وصفته حيث وقف بجوار أسرتها في أوقات كثيرة، وكان ينفق عليهم والجميع يعلم قصة حبهما حتى أنه بعد صدور قرار بضبطه واحضاره على ذمة القضية كان هاربا فألقى رجال الشرطة القبض عليها لإجباره على تسليم نفسه وهو ما كان.