المرشح السابق شبلي حداد يكشف حقيقة لقائه مع دونالد ترامب
ما أن نشرت صفحة فيسبوك تحت اسم 'الصفحة الرسمية للمرشح شبلي حداد صورة له مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب حتى ضجت الاتصالات على شبلي مطالبة اياه بتفسير حقيقة الصورة.
شبلي حداد المترشح للانتخابات النيابية قبل أن ينسحب لتعرضه - كما قال - لمحاولة اغتيال، ظهر مع الرئيس الأمريكي ترامب وهما يتصافحان، وفي الخلفية ما يشي بانها جناح في قصر ما.
وعلّق ناشر الصورة عليها بالقول: 'صورتي مع ترامب في منزلي'، لكن شلبي 'نفى' نفيا قاطعا ان يكون قد التقى ترامب او ان يكون الأخير قد زاره في منزله.
وكانت قد انتشرت صورة على مواقع التواصل الاجتماعي نسبها النشطاء الى صفحة تزعم انها للمرشح شبلي حداد، وهو ما استدعى حداد الى توعد صاحب الصفحة التي قال انها لا تمت له بصلة بالمحاسبة القانونية.
وكتبت الصفحة تحت الصورة:
(صورتي مع صديقي المرشح الامريكي للرئاسة السيد ترامب .. اثناء زيارته لمنزلي في محافطة مادبا منذ ايام قليلة ..
ألف مبروك الفوز صديقي رئيس امريكا ترامب .. قالوا عنه أهبل ومجنون ومتعاط للمخدرات لكنه فاز .. أتعلمون لماذا فاز لانه في امريكا توجد دديمقراطية ولا توجد سرقة صناديق بسيارات لااسعاف كما حصل لصناديقي ولا يوجد شراء اصوات .. ها هو المجنون يقود امريكا وها هو المجنون يقود امريكا وها هالذي وصفتموه بالمعتوه يقود أكبر دولة بالعالم .. هنا التهاني والتباريك لفوز صديقي بالرئاسة .. سأفعلها وسأترك الاردن وسأهاجر الى امريكا للترشح عن ولاية تكساس لدى صديقي ترامب).
وفي تصريح لـه قال إن الأشخاص الذين يقفون وراء هذه الصور المركبة يجب محاسبتهم، مشيرا الى انه قدم شكوى بحقهم الى الجهات الأمنية المختصة.
على صعيد آخر، وصف حداد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بـ 'المتمكن' في قيادة الولايات المتحدة الأمركية، لكنه يفتقد الى الخبرة السياسية.
وقال: إن فوز ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية كان مفاجئاً، فمنافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون كانت متفوقة عليه حتى اللحظات الأخيرة - كما يقول المرشح شلبي -.
وأضاف، إن السيدة كلينتون احتفلت بالفوز قبل بدء الانتخابات بيوم، مضيفاً أن ترامب استغل فرصة الفقراء الأمريكيين والعاطلين عن العمل.
واستدرك حداد قائلا: أن ترامب رجل غير سياسي، واعتلائه الرئاسة الأمريكية لا يخدم مصالح الشرق الأوسط ، وبالأخص القضية الفلسطينية.
واعتبر أن من مصالح ’اسرائيل وروسيا‘ الاستراتيجية ، فوزه، مشيرا إلى أن كلينتون أصبحت الآن في وضع ’مذل‘ ، وذلك بعد طلبها الأخير من ترامب العمل معه خلال توليه الرئاسة.
شبلي حداد المترشح للانتخابات النيابية قبل أن ينسحب لتعرضه - كما قال - لمحاولة اغتيال، ظهر مع الرئيس الأمريكي ترامب وهما يتصافحان، وفي الخلفية ما يشي بانها جناح في قصر ما.
وعلّق ناشر الصورة عليها بالقول: 'صورتي مع ترامب في منزلي'، لكن شلبي 'نفى' نفيا قاطعا ان يكون قد التقى ترامب او ان يكون الأخير قد زاره في منزله.
وكانت قد انتشرت صورة على مواقع التواصل الاجتماعي نسبها النشطاء الى صفحة تزعم انها للمرشح شبلي حداد، وهو ما استدعى حداد الى توعد صاحب الصفحة التي قال انها لا تمت له بصلة بالمحاسبة القانونية.
وكتبت الصفحة تحت الصورة:
(صورتي مع صديقي المرشح الامريكي للرئاسة السيد ترامب .. اثناء زيارته لمنزلي في محافطة مادبا منذ ايام قليلة ..
ألف مبروك الفوز صديقي رئيس امريكا ترامب .. قالوا عنه أهبل ومجنون ومتعاط للمخدرات لكنه فاز .. أتعلمون لماذا فاز لانه في امريكا توجد دديمقراطية ولا توجد سرقة صناديق بسيارات لااسعاف كما حصل لصناديقي ولا يوجد شراء اصوات .. ها هو المجنون يقود امريكا وها هو المجنون يقود امريكا وها هالذي وصفتموه بالمعتوه يقود أكبر دولة بالعالم .. هنا التهاني والتباريك لفوز صديقي بالرئاسة .. سأفعلها وسأترك الاردن وسأهاجر الى امريكا للترشح عن ولاية تكساس لدى صديقي ترامب).
وفي تصريح لـه قال إن الأشخاص الذين يقفون وراء هذه الصور المركبة يجب محاسبتهم، مشيرا الى انه قدم شكوى بحقهم الى الجهات الأمنية المختصة.
على صعيد آخر، وصف حداد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بـ 'المتمكن' في قيادة الولايات المتحدة الأمركية، لكنه يفتقد الى الخبرة السياسية.
وقال: إن فوز ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية كان مفاجئاً، فمنافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون كانت متفوقة عليه حتى اللحظات الأخيرة - كما يقول المرشح شلبي -.
وأضاف، إن السيدة كلينتون احتفلت بالفوز قبل بدء الانتخابات بيوم، مضيفاً أن ترامب استغل فرصة الفقراء الأمريكيين والعاطلين عن العمل.
واستدرك حداد قائلا: أن ترامب رجل غير سياسي، واعتلائه الرئاسة الأمريكية لا يخدم مصالح الشرق الأوسط ، وبالأخص القضية الفلسطينية.
واعتبر أن من مصالح ’اسرائيل وروسيا‘ الاستراتيجية ، فوزه، مشيرا إلى أن كلينتون أصبحت الآن في وضع ’مذل‘ ، وذلك بعد طلبها الأخير من ترامب العمل معه خلال توليه الرئاسة.
