تلك الزوجة الجميلة ذات الجسد الجميل اقنعت ان مسا من الجان فيها لذلك يتوجب عليها ان تنام في غرفة لوحدها حتى تتعالج من هذا المس.

زوجها المسكين والذي كان قد تزوجها رغم معارضة والدتها قام باحضار الشيوخ الذين يعالجون المس لمعالجته زوجته الا انها  ظلت تدعي دائما أن الجان  لم يتركها ويأمرها بأن تنام بمفردها وإلا سيقوم بخطف طفلتها الصغيرة وسيأذي زوجها.

الزوج المخدوع صدق ما تقوله الزوجة وأصبح ينام بجانب طفلته بغرفة أخرى وبعدها تدخل الزوجة بغرفة نومها.

الغريب في الامر ان الزوجة كل مرة تخرج من غرفتها تكون متعبة ومنهكة وكانها كانت بعمل صعب ومتعب.

الزوج لم ييأس وقام باحضار اكثر من شيخ لمعالجتها لكن دون جدوى.

الزوج قرر مراقبة زوجته واصبح يتنصت على غرفتها وفي احدى الليالي صعق بما سمع حيث سمع صراخا مكتوم وكان احدا يضربها فظن ان الجان يضربها ولم يحاول مساعدتها بسبب خوفه من الجن حتى لا يؤذيه ولا يؤذي طفلته.

وعندما خرجت من غرفتها سألها عن صراخها المكتوم، فغضبت بشدة لتنصته عليها، وحذرته أن يكرر فعلته لا الجان سيحرق الشقة ومن فيها .

وفي حد المرات جن جنون الزوج عندما اخبرته ان الجان الذي يسكن جسدها يأمرها بممارسة الجنس معه وهي لا تستطيع رفض طلبه .

مرة اخرى هذا الزوج المسكين لجأ مرة أخرى إلى الشيوخ دون جدوى لكن أحد الشيوخ كان ذكيا  فطلب من الزوج  أن يضع جهاز تسجيل في الغرفة دون علم زوجته لسماء ما يحدث عند دخولها الغرفة.

الزوج فعل ما أمره الشيخ به وبعدها اكتشف المصيبة حيث اخذ جهاز التسجيل بعد خروجها من الغرفة وذهب الى الشيخ وهو يرتعش خوفا فقام الشيخ بفتح التسجيل فاكتشفا ان الزوجة الخائنة تمارس الجنس في الغرفة مع اكثر من شخص كان تدخلهم من نافذة الغرفة.

بعدها قام الزوج بابلاغ المباحث فأمر والتي اخذت الاذن من النيابة لاقتحام الغرفة أثناء خلوة الزوجة بنفسها.

وعند دخولها غرفتها كالمعتاد وبعد وقت من دخولها كالمعتاد وبالتنسيق مع الزوج اقتحمت الشرطة الغرفة لتجدها تمارس الجنس مع شخص غريب واخر .

بدروه أمر مدير النيابة بسجن الزوجة وعشيقها على ذمة التحقيق واحالتها إلى المحاكمة العاجلة بتهمة الزنا.