سترها ابن عمها من الفضيحة فخانته بالعودة لعشيقها بعد عامي زواج
تورطت خريجة كلية تجارة، فى علاقة آثمة مع زميلها بالجامعة، بحجة الحب، واستمرت من أجله ترفض الزواج يومًا بعد الآخر، إلا أن إلحاح أهلها زاد عليها للزواج أسوة بباقى بنات العائلة، تماشيًا مع عادات الأهالى من المناطق ذات الطابع الريفى، ومنها محل سكنهم بمركز أوسيم بالجيزة.
وكانت الشابة تتحجج بإتمام دراستها، وهو ما تفهمته أسرتها، لكنها واصلت رفض "الخطّاب" حتى بعد التخرج، مما زاد من ضغوط أهلها، فلجأت إلى زميلها تطالبه بسرعة الزواج، حتى لا يفتضح أمرها بين أهلها، بكونها ليست بكرًا، لكنه رفض التقدم لخطبتها، بحجة أنه لم يؤسس حياة عملية ويمتلك القدرة المادية التى تمكنه من الزواج، ورغم رفضه ترك لنفسه مجالًا فى وصالها، واستمر يعدها بالتقدم لخطبتها بشرط أن تنتظره حتى يؤسس نفسه.
وأمام تساؤلات الأسرة عن مبرر مقنع لرفض الزواج، اعترفت لهم الفتاة بعلاقتها الآثمة، وهنا تدخل ابن عمها الذىيعمل محاسبا فى شركة تجارية كبرى، وعرض الزواج منها إكرامًا لعمه، حتى لا يفضح الغريب أمرهم، واستمر الزواج عامين، دون المساس بسمعة الفتاة، إلا أن الحديث بدأ يزيد مؤخرًا، عن مشاهدة الزوجة فى سيارة رجل غريب، وإنزالها فى أماكن على