بالتفاصيل... توفت ابنتها وبعدها اكتشفت الام شىء مرعب فى غرفتها !!!
كانت حنان فتاة جميلة وهادئة تدرس احد التخصصات الدينية في أحد الجامعات بدولة من دول الخليج وقد كانت حريصة علي طاعة الله في كل الامور وكانت تحفظ القران الكريم وتحرص علي تلاوته كل ليله بصوتها الرقيق العذب وكلما مرت امها بجوار غرفتها كانت تستمع إلي قراءتها وتفرح كثيرا بصوت ابنتها الجميل.
ولكن ذات يوم شعرت الفتاة بالمريض الشديد وقامت الأسرة باستدعاء الطبيب لمعالجة الفتاة ولكن الطبيب قاخبرهم بوجوب دخولها للمستشفي لتلق العلاج اللازم وبعد دخول حنان للمستشفي علموا انها تعاني من مرض خطير وقد لا تبقي علي قيد الحياة سوي بضعة أيام وكانت الصاعقة عندما جاءت الام لتنفقد ابنتها بالمستشفي لتجد روحها قد صعدت لبارئها في سلام ،
ومرت ساعات العزاء علي الأم كانها دهر كامل ودموعها تسيل علي وجهها في صمت علي تلك الابنة البارة التي لم تجادلها قط وعندما جاء الليل مرت الام كعادتها من جوار غرفة ابنتها وتذكرت صوتها العذب ولكنها استمعت لصوت صادر من الغرفة فقامت بتفقد الصوت فوجدته صوت بكاء ونحيب خافت ، ففزعت ولم تجرؤ علي دخول الغرفة وفي الصباح ظنت انها مجرد هواجس ولكن ما سمعته في الليلة الاولي سمعته في الليالي التالي فقامت باخبار زوجها في الصباح
وعندما تفقدوا الغرفة في الصباح لم يجدوا شيء فاخبرها الزوجة انها ربما كانت واهمة بسبب حزنها علي ابنتها ولكنها كانت متاكدة مما سمعت فاخبرت احدي الصديقات بما سمعته ، فنصحتها الصديقة بالإستعانة بأحد المشايخ ممن يحفظن القرآن الكريم وبالفعل ذهبت السيدة مع زوجها واخبرت الشيخ بما سمعت فطلب الذهاب إلي منزلهم في نفس الوقت التي تسمع به هذه الأصوات وعندما اقترب الشيخ من الغرفة بكي وأخبر الأم ان تلك الأصوات هو صوت بكاء الملائكة التي كانت تنزل كل يوم لسماع ابنتها . مرور يوم العزاء وذهاب المعزون قامت الأم لتذهب لغرفه ابنتها في حوالي الساعة الواحدة ليلا وعندما اقتربت من غرفه ابنتها سمعت صوت بكاء خفيف وأصوات خفيفة ففزعت ولم تدخل
ولكن ذات يوم شعرت الفتاة بالمريض الشديد وقامت الأسرة باستدعاء الطبيب لمعالجة الفتاة ولكن الطبيب قاخبرهم بوجوب دخولها للمستشفي لتلق العلاج اللازم وبعد دخول حنان للمستشفي علموا انها تعاني من مرض خطير وقد لا تبقي علي قيد الحياة سوي بضعة أيام وكانت الصاعقة عندما جاءت الام لتنفقد ابنتها بالمستشفي لتجد روحها قد صعدت لبارئها في سلام ،
ومرت ساعات العزاء علي الأم كانها دهر كامل ودموعها تسيل علي وجهها في صمت علي تلك الابنة البارة التي لم تجادلها قط وعندما جاء الليل مرت الام كعادتها من جوار غرفة ابنتها وتذكرت صوتها العذب ولكنها استمعت لصوت صادر من الغرفة فقامت بتفقد الصوت فوجدته صوت بكاء ونحيب خافت ، ففزعت ولم تجرؤ علي دخول الغرفة وفي الصباح ظنت انها مجرد هواجس ولكن ما سمعته في الليلة الاولي سمعته في الليالي التالي فقامت باخبار زوجها في الصباح
وعندما تفقدوا الغرفة في الصباح لم يجدوا شيء فاخبرها الزوجة انها ربما كانت واهمة بسبب حزنها علي ابنتها ولكنها كانت متاكدة مما سمعت فاخبرت احدي الصديقات بما سمعته ، فنصحتها الصديقة بالإستعانة بأحد المشايخ ممن يحفظن القرآن الكريم وبالفعل ذهبت السيدة مع زوجها واخبرت الشيخ بما سمعت فطلب الذهاب إلي منزلهم في نفس الوقت التي تسمع به هذه الأصوات وعندما اقترب الشيخ من الغرفة بكي وأخبر الأم ان تلك الأصوات هو صوت بكاء الملائكة التي كانت تنزل كل يوم لسماع ابنتها . مرور يوم العزاء وذهاب المعزون قامت الأم لتذهب لغرفه ابنتها في حوالي الساعة الواحدة ليلا وعندما اقتربت من غرفه ابنتها سمعت صوت بكاء خفيف وأصوات خفيفة ففزعت ولم تدخل