الليل يحكى بأنّ هناك رجل كان يعمل سائقاً ولقد ركبت معه في يوم امرأة من النّساء شديدات الجمال ولقد كانت تلك الفتاة ذات حسب ونسب ولقد كانت متزوجة من رجل ذات شهرة ولقد قام السائق بعمل لايرضي الله عز وجل حيث أنّه قد اغتصب المرأة وقد قام على تصويرها بالفيديوا

كما أنّه كان دائم التهديد لها حيث أنّه يريدها أن تأتي له كل يوم من أجل أن يقوم على عرضها على رجال الأعمال من أجل المال وبالفعل قد خشيت المرأة من الفضيحة ولقد كانت تذهب إليه في الليل كلما وقع الاختيار على صورتها من بين صور فتيات الليا وفي يوم قد حدث أمر غريب ألا وهو أنّ تلك الفتاة قد قام وقوع الاختيار على صورتها من قبل زوجها حيث أنّه قد ركب مع سائق التاكسي .

واختار زوجته من بين الصور ولمّا قام السائق على طلب الفتاة قد أتت ولكن كانت الصدمة حيث أنّ من كان موجوداً ليزني بها هو زوجها وعلى الفور قد قام الرجل بقتل الزوجة والسائق ،اللهم عافنا مما ابتلوا به ،لابد على الفتاة أن تحزر من الذئاب البشرية وإن لاقدر الله قد كتب عليها البلاء من غير موافقتها فلا بد لها من أن تحذر من أن يكون هناك بلاء بفعلها بإرادتها المكره ليس عليه وزر.