أبشع طرق الإعدام.. الموت بالعسل وسحق الفيلة ومزرعة الخيزران!
يبدو أن مخترع هذه الطريقة استقى فكرته من أسلوب القتل بالتعفن، إذ يتم تحضير زورقين من نفس المقاس، ويقلب أحدهما على الآخر بحيث تتطابق حوافهما بعد أن يوضع المحكوم بالإعدام داخلهما وتبقى أطرافه مع رأسه في الخارج، وبقى جسده داخل الزورقين. يتم إطعام المحكوم بعدها، فإذا رفض يتم وخزه بالإبر حتى يرضخ لتناول الطعام. في المرحلة الثانية يتم دهن وجهه والأجزاء الظاهرة منه بالعسل والحليب، ويترك معرضاً لأشعة الشمس. ولا يلبث أن يفقد عقله نتيجة لدغ الحشرات له.
تحت قدم فيل
كانت تستخدم تلك الطريقة في جنوب شرق آسيا، حيث كان يقوم بإلقاء المذنبين للأفيال لتقوم بسحقها، وكان يتم تدريب الأفيال على هذه العملية وإطالة فترة تعذيب الضحية، وكانت تستخدم تلك الطريقة لإثبات أن الحيوانات والطبيعة هي التي تحكم المنطقة.
التعفن
طريقة إعدام فارسية قديمة، كان يتم فيها تجريد المذنب من ملابسه وربطه داخل تابوت خشبي أو شجرة مجوفة، بحيث يظهر منه رأسه وأطرافه فقط، ويتم إجباره على تناول العسل والحليب حتى يصاب بالإسهال، كما يتم دهن جسمه بالعسل ليجتذب الحشرات.
وبعد وقت قليل تجتمع الحشرات الفعل على فضلات المذنب وتبدأ في تناول جسمه إلى أن يصاب بالتعفن، وتستغرق تلك العملية
الخازوق
بموجب هذا الأسلوب، الذي كان يطبق في رومانيا في القرن الخامس عشر، يتم إجلاس المحكوم على خازوق حاد.
القفص
إذا كان المحكوم سميناً يوضع في قفص ضيق، أما إن كان نحيلاً فيوضع في قفص واسع. ويوضع القفص في مكان معرض لأشعة الشمس. وتقوم الطيور الجارحة بمهاجمة المحكوم بين الفينة والأخرى.
وضع المحكوم في الملح
يوضع المحكوم لأيام في حفرة فيها ملح رطب، ثم يعرض فجأة للماء البارد. مما يؤدي لتورم الخلايا بشكل مفاجئ.
التعذيب بالفئران
يجلس المحكوم عارياً على مقعد مثقوب في وسطه. ويوضع تحت المقعد وعاء معدني فيه فئران. ثم يسخن الوعاء المعدني، ما يدفع الفئران للهيجان بسبب الحرارة، ولما لا تعثر على مكان للخروج لا تجد مخرجاً لها سوى عبر اجتياز جسم المحكوم، فتبدأ بقرض جسمه
مزرعة الخيزران
طريقة بطيئة ومؤلمة للإعدام، وكانت تستخدم في جميع أنحاء آسيا، ويطلق عليها أيضا اسم الخوزقة حيث كان يتم ربط الضحية فوق عصى الخيزران، التي تنمو .
قدم في اليوم الواحد، ومن شأن هذه العصى أن تخترق جسم الضحية ببطء حتى يموت تماماً.
جلد الجمل
يخرج بالمحكوم، بعد تقييد يديه، إلى تحت الشمس، فيبطح ويجز شعره. وبعد ذلك يوضع جلد جمل أو جلد تيس في رأسه. وتحت أشعة الشمس الحارقة يذوب هذا الجلد فوق رأس المحكوم ببطء، وتلتصق به. بعدها يبدأ شعر المحكوم بالنمو إلى الداخل بدلاً من النمو للخارج، مما يسبب الموت عند وصول الشعر إلى الدماغ.
الحفرة
يتم وضع المحكوم في برميل أو حفرة معدة مسبقة، وذلك بعد أن يتم إتخامه بالطعام الكثير. وبينما يضطر لقضاء حاجته في البرميل أو الحفرة الموجود فيهان فإنه يبدأ بالتلف شيئاً فشيئاًمع مرور الوقت.