صور| قتلوا أنجلينا جولي وبكوا عليها لأنها كافرة!
صور| قتلوا أنجلينا جولي وبكوا عليها لأنها كافرة!
كثر الحديث عن الحالة الصحية للنجمة العالمية انجلينا جولي بعد مرضها الشديد.
وقبل ايام خرجت شائعة وفاة النجمة العالمية على معظم وكالات الانباء .
وبعد الجدل الذي اثير بسبب هذه الاشاعة خرجت المواقع باخبار على لسان براد زوج انجلينا ينفي غيه خبر الوفاة.
وبعد ذلك انتشرت اخبار على لسان انجلينا جولي بانها مزعوجة من هذه الاخبار.
لكن الى هذا الوقت لا يم يخرج شيء رسمي حول الحالة الصحية للنجمة العالمية من قبلها او من قبل زوجها.
وحسب وكالات الانباء الاجنبية فان العد التنازلي قد بدأ لموت انجلينا جولي، حيث كتبت أهم المواقع الغربية العالمية اخبارا متناقلة حول النجمة العالمية أنجلينا جولي التي أصبح وزنها 35 كيلو جرام فقط، اي كوزن طفلة وهذا الامر لا يتصوره أي عقل بشري، خصوصاً أن طول أنجلينا 169 سنتم ومن المفترض أن يكون وزنها الطبيعي ما بين الـ 65 والـ 69 كلغ.
هذا وأكدت بعض المواقع أن حالة أنجلينا الصحية بدأت بالتدهور كثيراً، حيث لم تعد تهتم بنفسها أبداً، بعد أن صنفت كأجمل الجميلات .
فيما تم تدوال خبرا مفاده ان النجم العالمي براد بيت سيطلق انجلينا لكن هذا الامر مستبعد طبعاً، لأن براد وقف إلى جانب زوجته في أصعب ظروف حياتها ولم يتركها لحظة بل يعمل دائماً كي تكون علاقتهما على أفضل ما يرام، ويصرّح دائماً عن حبّه الكبير لأنجلينا.
وحسب الصور المنتشرة لانجلينا فانها أصبحت كالهيكل العظمي، وهذه الخسارة الكبيرة بوزنها بدأت بعد أن استأصلت جولي ثدييها واتخذت اللون الأسود لوناً أساسياً في كل ملابسها وابتعدت عن الألوان التي هي مصدر الحياة والأمل والفرح، وكأن أنجلينا كتبت على نفسها أن تبقى حزينة، أو ربما تحتفظ بسر خطير لا يعرفه أحد باستثنائها وزوجها وعائلتها.
والمتابع للاخبار العالمية فيجد انا عناوينها كانت ان أنجلينا جولي ستودّعنا قريباً بسبب وزنها وقبل طلاقها من براد بيت، بسبب سفرها الدائم من بلد إلى آخر دون أن تأخذ أي قسط من الراحة.
هذا ويتمنى معظم محبي وجمهور انجلينا أن تكون كل تلك الأخبار كاذبة، أو شائعة لأننا لا نزال بحاجة لشخص مثل أنجلينا كي تعلّم النجمات العربيات على العمل الخيري دون أي مقابل ودون أي تغطية اعلامية أو ارسال دعوة للصحافة والوسائل الإعلام إلى تغطية أخبارهن او أعمالهن الخيرية.
اتهموا أنجلينا بالكفر وهي التي تمارس كل أشكال الإيمان في ظل ما يقومون هم به من تخريب وقتل وسب وتكفير وغيره الكثير مما يندرج تحت قائمة الكفر.
قد تكون أنجلينا مُسلمة أكثر من هؤلاء الذين لا تربطهم أي صلة بالدين الإسلامي سوى ما هو مكتوب في بطاقاتهم الشخصية فقط!
أنجلينا تنعم بحياة هادئة حتى وإن كانت تعاني بسبب مرضها، فكل ما قدمته للفقراء والمحتاجين من مساعدات كفيل بأن يجعلها هادئة البال في ظل انشغالكم الآن هل إذا ماتت ستموت كافرة أم لا!