وزير الأوقاف: هذا ما فعله الحسين بعد إحراق الأقصى ...
قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية هايل داوود إن الملك المغفور له الحسين بن طلال باع منزله لإعادة إعمار المسجد الأقصى بعد إحراقه عام 1969.
وأكد داوود خلال خطبة الجمعة أن إنقاذ الأقصى من أسره ومن إيدي أعداء الأمة يجب أن يكون من خلال إصلاح المجتمع
وأن يكون مجتمعا قويا حيث أن الجميع مسؤول عن مجتمعه عندها يمكن أن يحرر الأقصى.
وقال وزير الأوقاف في ذكرى إحراق المسجد الأقصى، إن الأقصى أحرق علي يد متطرف صهيوني ، ولم يحرق إلا لأن الأمة ضعيفة ولم تأخذ بأسباب القوة، حيث أن أول أسباب القوة هي القوة المجتمعية، والحب والتعاون والتكاتف والتكافل.
وأضاف داود أن الأردن بذل كل جهده من أجل القدس والأقصى، ولم يقصر دوماً بحقه، مؤكداً أن المنبر الذي حرقه المتطرف، الأردن تصدى لإعادة بناءه ووضعه في مكانه الطبيعي.
وقال داوود أن الملك الحسين رحمه الله باع بيته من أجل أن يعمر الأقصى والمنبر وأن الملك عبدالله الثاني سار على دربه.
ويصادف الحادي والعشرين من آب من عام 1969 ، الذكرى الـ 46 لإحراق المسجد الأقصى، حيث نفذ اليهودي المتطرف دينيس مايكل روهان، جريمته البشعة في إشعال النيران في المسجد القبلي من المسجد الأقصى، والتهم الحريق أجزاءً مهمة منه.
وأكد داوود خلال خطبة الجمعة أن إنقاذ الأقصى من أسره ومن إيدي أعداء الأمة يجب أن يكون من خلال إصلاح المجتمع
وأن يكون مجتمعا قويا حيث أن الجميع مسؤول عن مجتمعه عندها يمكن أن يحرر الأقصى.
وقال وزير الأوقاف في ذكرى إحراق المسجد الأقصى، إن الأقصى أحرق علي يد متطرف صهيوني ، ولم يحرق إلا لأن الأمة ضعيفة ولم تأخذ بأسباب القوة، حيث أن أول أسباب القوة هي القوة المجتمعية، والحب والتعاون والتكاتف والتكافل.
وأضاف داود أن الأردن بذل كل جهده من أجل القدس والأقصى، ولم يقصر دوماً بحقه، مؤكداً أن المنبر الذي حرقه المتطرف، الأردن تصدى لإعادة بناءه ووضعه في مكانه الطبيعي.
وقال داوود أن الملك الحسين رحمه الله باع بيته من أجل أن يعمر الأقصى والمنبر وأن الملك عبدالله الثاني سار على دربه.
ويصادف الحادي والعشرين من آب من عام 1969 ، الذكرى الـ 46 لإحراق المسجد الأقصى، حيث نفذ اليهودي المتطرف دينيس مايكل روهان، جريمته البشعة في إشعال النيران في المسجد القبلي من المسجد الأقصى، والتهم الحريق أجزاءً مهمة منه.