في الوقت الذي لم تتجاوز فيه الفنانة المصرية بوسي عاماً على عودتها لزوجها ووالد ابنتيها الراحل نور الشريف بعد انفصالهما لـ9 سنوات، تلقت صدمة قوية بوفاته أمس الثلاثاء 11 أغسطس الجاري.

بوسي لم تستطع تحمل الصدمة، وانهارت فور علمها بخبر رحيل «حبيبها دائماً»، حيث دخلت في نوبة بكاء قوية انتهت بإغمائها، وهو الأمر الذي زاد من قلق وخوف ابنتها سارة ومي على تأثير صدمة رحيل الشريف على والدتهما.

أفراد أسرة بوسي نجحوا في إفاقة النجمة، إلا أنها مازالت تحت تأثير صدمة رحيل شريك حياتها ومشوارها الفني.