يأبى الباشا الا ان يكون في قلب الحدث

كما هم رجال الامن العام وكماعهدناهم يحاولون دائما ان يكونوا على قدر المسؤولية وعلى قدر الثقة التي وضعها سيد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين باختلاف رتبهم ومراكزهم الادارية في جهاز االنشامى وبواسل الوطن وها هو الباشا حسين هزاع المجالي يأبى الى ان يكون في قلب الحدث في محافظة المفرق الى جانب رجاله القائمين على الامن والامان وعلى الرغم من تعرضه للاصابة الى انه ما زال يقوم على ادارة الحملة الامنية التي من شأنها حماية الوطن من الاصلاحيين دعاة التخريب .
كلنا معك يا باشا في سبيل رفعة الوطن وحمايته من الفاسدين الذين يتربصون به .